واعلمْ أنَّ الله تعالى إذا غفرَ
لك فتحَ لك أبوابَ المعرفةِ،

* وانشرحَ صدرُك بـ الإيمانِ ؛

لأنَّ الذي يُوجبُ ضِيقَ الصدرِ
وتشتُّتَ الفكرِ هو المعاصي».

******* [ #ابن_عثيمين* ]

كان ابن باز رحمه الله، إذا أذَّن المؤذَّن يقطع الكلام، سواء كان الكلام هاتفيًا أو محادثةً لمن حوله، يفعل ذلك ليتفرَّغ لسماع المؤذَّن، وأن يقول مثل ما يقول، بل ويأمر غيره بالصمت، وترديد مايقولُ المؤذن، وقد حصل معي ذلك ذات مرة أثناء مكالمة هاتفية معه رحمه الله.*



(أحمد بن سعيد)

﴿إنّهم كانوا يسارعونَ في الخيرات﴾

‏قال السعدي-رحمه الله- :"لا يتركون فضيلة يقدرون عليها، إلا انتهزوا الفُرصة فيها".

‏نسأل الله أن يستعملنا وإياكم في طاعته

قَــالَ الشَّـيخ العلّامــة ابن عُثيمين -رَحِمهُ الله-:

‏”... إذا أصبت بالمصيبة فلا تظن أن هذا الهم الذي يأتيك أو هذا الألم الذي يأتيك -ولو كان شوكة- لا تظن أنه يذهب سدى بل ستعوض عنه خيرا منه، ستحط عنك الذنوب كما تحط الشجرة ورقها وهذا من نعمة الله، وإذا زاد الإنسان على ذلك الصبر واحتساب الأجر كان له مع هذا أجر“.

‏📝(شرح رياض الصالحين)

قال الشّيخ ابنُ عثيمِين -رحمَه الله تعَالَى- : وما هي إﻻ سَاعةٌ ثمّ تنقَضِي : هذِه المَكارِه اصْبِر عليْها . اصبِر علَى كَبحِ نفسِك عن شَهواتِهَا . اصْبِر علَى الوَاجِبات التّي أمَركَ الله بِهَا . اصبِر علَى البﻼَيَا التّي تُصِيبُك مِن نَفسِك، أو مِن الله عَزّ وَجل، أوْ منَ النّاس . اصبِر حَتّى تنالَ دَار الرّاحَة . نسألُ الله أَن يَكتُبَ لنَا ولكُم هذِه الدّار. [شرحُ الكَافِية الشّافِيَة 4/460]📚

لَن يَخيب مَن سَأل مَولاه 🟠

▪قال الشيخ عبد الرحمن بن ناصر السعدي -رحمه الله-:


✍" فإنَّ مَن اِجْتهد واِسْتعان باللَّه وألَح عَليه فِي السؤال؛ لَم يُخيبه اللَّه، فإنَّه أمَر بالدُّعاء ووَعد عَليه الإجَابة فِي جَميع الأدْعية.

📌التِي أفْضلها وأعْلاها أن تَدعو اللَّه بالتَّوفيق لمَراضيه ، وبِالحفظ والوِقاية عَن مَناهيه.

🔹فمَا خَاب مَن سَأله ورَجاه، ولاَ مَن طَمع فِي تَحصيل فَضله وخَيره وهَداه".



📚[مجموع الرسائل ج22 (ص:212)].

قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله :

"إذا سمع الإنسان شخصا يحلف بالنبي أو بحياة النبي أو بحياة شخص آخر فلينهه عن ذلك وليبين له أن هذا حرام ولا يجوز".

(الفتاوى /214)

قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله :

"إذا سمع الإنسان شخصا يحلف بالنبي أو بحياة النبي أو بحياة شخص آخر فلينهه عن ذلك وليبين له أن هذا حرام ولا يجوز".

(الفتاوى /214)

كان ابن باز رحمه الله، إذا أذَّن المؤذَّن يقطع الكلام، سواء كان الكلام هاتفيًا أو محادثةً لمن حوله، يفعل ذلك ليتفرَّغ لسماع المؤذَّن، وأن يقول مثل ما يقول، بل ويأمر غيره بالصمت، وترديد مايقولُ المؤذن، وقد حصل معي ذلك ذات مرة أثناء مكالمة هاتفية معه رحمه الله.*



(أحمد بن سعيد)

قال ابن عثيمين :

‏وكثير من الناس مع الأسف الشديد يحسن الخلق مع الناس ، ولكنه لا يحسن الخلق مع أهله ! .

‏[كتاب العلم صـ185]