كان يقال:

أتم الناس عقلاً من عامل نفسه بالتدقيق وعامل الناس بالتغافل
وجعل غايته الرحيل من الدنيا خفيف القلب طيب الذكرى عطر السيرة والسريرة .

من أخطر مايبتلى به الإنسان أن يسمح لظنونه
بأن تدير علاقاته مع الأخرين فيشقى ويشقي غيـــــرة

قال علي –رضي الله عنه:


"العجب ممن يهلك ومعه النجاة، قيل: وما هي؟ قال: الاستغفار".

عن أبي المنهال قال:


"ما جاور عبد في قبره جار خير من استغفار كثير"

قيل لزاهد: كيف سلخت نفسك عن الدنيا؟

قال: أيْقنت أني خارج منها كارهاً فأحببت أن أخرج منها طائعاً.

قال ابن القيم:

الشوق إلى الله ولقاؤه نسيم يهبّ على القلب ليُذهب وهج الدنيا.

قال عبد الله بن شقيق:

"الرجل ثلاثة: رجل عمل حسنة فهو يرجو ثوابها، ورجل عمل سيئة ثم تاب فهو يرجو المغفرة، والثالث: الرجل الكذاب يتمادى في الذنوب ويقول أرجو المغفرة، ومن عرف نفسه بالإساءة ينبغي أن يكون الخوف غالبا على رجائه".

في الأزمات ستجد من هو حريص على ان لاتسقط
وأخرون يتابعون سقوطك بصمت

عن الحسن قال:

"إن الرجل يذنب الذنب فلا ينساه وما يزال متخوفا منه حتى يدخل الجنة".

لو تكلم الموتى لقالوا:

دنياكم هذه لاتستحق الا ان تكون لله