*ثلاث من علامات التقوى؛ترك الشهوة المذمومة مع الإستمكان منها،والوفاء بالصالحات مع نفور النفس منها،ورد الأمانات إلى أهلها مع الحاجة إليها.*
(الأصبهاني/حلية الأولياء)

أحبُّ شيء إلى الشيطان؛ أن يفرق بين الرجل وبين زوجته، ليتوصل إلى تعويض كل منهما عن صاحبه بالحرام.*



(ابن القيم/ روضة المحبين)

خير النساء :

قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه :

✍🏻 «خَيرُ نِسائِكُم الطّيِّـبةُ الرائحة الطّيـبة الطعام التي إنْ أنْـفَقَـت أنفقـت قَصـداً وإنْ أمْسَكَت أمسكت قصداً فِتِلكَ مِنْ عُمّالِ الله وعامِلُ الله لا يَخيب».

📖 |[ بهجةُ المجالس (صـ34-33) ]|.

قال الامام الصنعاني رحمه الله :

وبالجُملةِ فَغَالبُ الفِتَنِ بَيْنَ العِبَاد
لاتنْشَأُ إلاَّ مِنَ المَطَالِبِ الدُّنيوَّيةِ.

مسألة رفع الألتباس📚

قال علي رضي الله عنه:
أدِّ الأمانةَ والخيانةَ فاجتنبْ واعدلْ ولا تظلمْ يطيبُ المكسبُ
واحذرْ مِن المظلومِ سهمًا صائبًا واعلمْ بأنَّ دعاءَه لا يُحجبُ

*‏‏‏قال لقمان لابنه: يا بني لا ينزلنَّ بك أمر رضيته أو كرهته إلا جعلت في الضمير منك أنَّ ذلك خيرٌ لك.*
(ابن أبي الدنيا/الرضا عن الله)

قال ابن القيم رحمه الله

‏" على قدر محبتك له يكون تأثرك بكلامه جل جلاله ".

📔 [ تهذيب المدارج]

قال عون بن عبدالله :

كنّا نجلس إلى #أم_الدرداء فنذكر الله عز وجل عندها

فقالوا : لعلَّنا قد أَمْلَلْناك ؟

قالت : تزعمون أنكم قد أَمْلَلْتُموني

فقد طلبت العبادة في كل شيء

فما وجدت شيئا أشْفَى لصدري

ولا أحْرى أن أُصِيب به الدِّينَ من مجالس الذكر

[عبدالله بن أحمد في زوائد الزهد927]

فكلما اتقى العبد ربَّه؛ ارتقى إلى هداية أخرى، فهو في مزيد من هداية مادام في مزيد من التقوى، وكلما فوَّت حظًا من التقوى فاته حظ من الهداية بحسبه، فكلما اتقى زاد هداه وكلما اهتدى زادت تقواه.*



(ابن القيم/فوائد الفوائد)

*قال عبدالله بن مسعود: لأن أعض على جمرة حتى تبرد؛ أحب إلي من أن أقول لشيء قد قضاه الله؛ ليته لم يكن.*
(الزهد لأبي داود)