في أحد الأيام صادف الفيلسوف العظيم " سقراط " أحد معارفه
الذي جرى له وقال له بتلهف: "سقراط، أتعلم ما سمعت عن أحد طلابك؟
رد عليه سقراط انتظر لحظة قبل أن تخبرني
أود منك أن تجتاز امتحان صغير يدعى امتحان الفلتر الثلاثي
"الفلتر الثلاثي؟"

...

"هذا صحيح"

تابع سقراط: قبل أن تخبرني عن طالبي لنأخذ لحظة لنفلتر ما كنت ستقوله.

الفلتر الأول: هو الصدق،
هل أنت متأكد أن ما ستخبرني به صحيح؟
رد الرجل، لا في الواقع لقد سمعت الخبر و...
قال سقراط: حسنا إذا أنت لست متأكد أن ما ستخبرني صحيح أو خطأ.
لنجرب الفلتر الثاني: فلتر الطيبة.
هل ما ستخبرني به عن طالبي شيء طيب؟
"لا،على العكس..."
تابع سقراط إذا ستخبرني شيء سيء عن طالبي على الرغم من أنك غير متأكد من أنه صحيح؟
بدأ الرجل بالشعور بالإحراج.
تابع سقراط: ما زال بإمكانك أن تنجح بالإمتحان،
فهناك فلتر ثالث - فلتر الفائدة
هل ما ستخبرني به عن طالبي سيفيدني؟
"في الواقع لا "
" تابع سقراط" إذا كنت ستخبرني بشيء ليس بصحيح ولا بطيب ولا ذي فائدة أو قيمة،
لماذا تخبرني به من الأصل؟"

♥

شرايكم فهذي الوردة الخربطيشن
عاد تدرون فضاوة وخيال واسع وكيذا

أحبها يا نااااس
+
ترى الكلام بالفرنسي وإلي ما فهم يرفع رجله

سرى الليل ونحن ما سرينا
وجانا السبت ونحن ما درينا
وبكرا الأحد ونحن ما حسينا
وش حلات الإجازة
ههههههههههههه
مسكين إلي عنده دوام

أسْتَشِفْ الرّحِيلَ قَبْلَ أوَانِه ، والدّمُوعْ قبْلَ أنْ تَحِينْ
أينَ مَوْقِعي مِنْ الإعْرِابْ ! فِي حياةْ أذُوبُ بَيْنَ طَيّاتْ هُمومِهَا
أعْلمُوا أنّ الحَنِينْ يَنوَلِدْ مَع الرّحِيل ،والدُموعْ هُو من يأنسهْم

وّهذّا هُو حَالي أنَا !

شاب بالمطعم سأل فتاة تجلس عالطاولة (هل تمانعين أن اجلس معك )
ردت الفتاة بصوت مرتفع لا اريد أن أقضي الليلة معك)
كل من بالمطعم التفتوا الى الشاب وهو مصدوم ومحرج
ثم بعد دقائق معدودة مشت الفتاة باتجاه طاولة الشاب بهدوء ثم قالت له : انا ادرس علم النفس و اعرف كيف هو شعور الانسان وهو محرج
ثم صرخ الشاب ( 3000 دولار كثير جدا لليلة واحدة ) وكل من بالمطعم نظر الى الفتاة باستغراب مثير
ثم همس الشاب في اذن الفتاة ( انا أيضا محامي وأعرف جيدا كيف أقلب القضية عليك )

محشش يكلم بنت عمه على الايميل وهي تكلمه وهو مايرد عليها
انقهرت منه البنت وقالتله خذ الصدمه هذي :
تدري اني أمشي مع صاحبك لنا سنتين
وأكلمه كل يوم 3 ساعات ونطلع سوا كل أسبوع
ضحك المحشش وقالها بكل بروود وثقه :
خذي الصدمه إلي أقوى منها
ترى أبوك جنبي و قرأ كل اللي كتبتيه

من ألعن ما قرأت

شاب بالمطعم سأل فتاة تجلس عالطاولة (هل تمانعين أن اجلس معك )
ردت الفتاة بصوت مرتفع لا اريد أن أقضي الليلة معك)
كل من بالمطعم التفتوا الى الشاب وهو مصدوم ومحرج
ثم بعد دقائق معدودة مشت الفتاة باتجاه طاولة الشاب بهدوء ثم قالت له : انا ادرس علم النفس و اعرف كيف هو شعور الانسان وهو محرج
ثم صرخ الشاب ( 3000 دولار كثير جدا لليلة واحدة ) وكل من بالمطعم نظر الى الفتاة باستغراب مثير
ثم همس الشاب في اذن الفتاة ( انا أيضا محامي وأعرف جيدا كيف أقلب القضية عليك )

محشش يكلم بنت عمه على الايميل وهي تكلمه وهو مايرد عليها
انقهرت منه البنت وقالتله خذ الصدمه هذي :
تدري اني أمشي مع صاحبك لنا سنتين
وأكلمه كل يوم 3 ساعات ونطلع سوا كل أسبوع
ضحك المحشش وقالها بكل بروود وثقه :
خذي الصدمه إلي أقوى منها
ترى أبوك جنبي و قرأ كل اللي كتبتيه

من ألعن ما قرأت

: To all the girls that wear a lot of make-up
. Take it easy, it's called a FACE
!! not a coloring book

دخل فتى صغير إلى محل تسوق وجذب صندوق إلى أسفل كابينة الهاتف .
وقف الفتى فوق الصندوق ليصل إلى أزرار الهاتف وبدأ باتصال هاتفي …
انتبه صاحب المحل للموقف … و بدأ بالاستماع إلى المحادثة التي يجريها الفتى ...
قال الفتى : "سيدتي ، أيمكنني العمل لديك في تهذيب عشب حديقتك ؟ "
أجابت السيدة: " لدي من يقوم بهذا العمل ".
قال الفتى : " سأقوم بالعمل بنصف الأجرة التي يأخذها هذا الشخص " .
أجابت السيدة بأنها راضية بعمل ذلك الشخص و لا تريد استبداله.
أصبح الفتى أكثر إلحاحاً و قال: " سأنظف أيضاً ممر المشاة و الرصيف أمام منزلك ،
و ستكون حديقتك أجمل حديقة في المدينة. "
و مرة أخرى أجابته السيدة بالنفي …
تبسّم الفتى و أقفل الهاتف.
تقدم صاحب المحل الذي كان يستمع إلى المحادثة إلى الفتى
و قال له: " لقد أعجبتني همتك العالية، وأحترم هذه المعنويات
الإيجابية فيك و أعرض عليك فرصة للعمل لدي في المحل. "
أجاب الفتى الصغير : " لا ، وشكراً لعرضك ، غير أني فقط كنت أتأكد من أدائي للعمل الذي
أقوم به حالياً.
إنني أعمل لهذه السيدة التي كنت أتحدث إليها.


الحكمة : كثيرون لا يجرؤون على التحقق من جودة ما يقومون به ..
تجرّأ فمعرفة أين تقف الآن هي الخطوة الأهم لتعرف ماذا يجب أن تفعل ~

كآرل إيلِي ,,
كَان يَذْهَب يَوْمِيَّا لِدَّار الرِّعَايَة بِالَمُسِنِين لِتَنَاوُل
الْإِفْطَار مَع زَوْجَتِه رَغْم أَن عُمْرِه اقْتَرَب مِن الْثَّمَانِيْن .
عِنَدَمّا سَأَلْتُه عَن سَبَب
دُخُوْل زَوْجَتِه لِدَّار الرِّعَايَة بِالَمُسِنِين؟ قَال إِنَّهَا هُنَاك مُنْذ فَتْرَة لِأَنَّهَا مُصَابَة
بِمَرَض الزُهايَمر (ضَعُف الذَّاكِرَة) سَأَلْتُه: وَهَل سَتُقْلِق زَوْجَتِك لَو تَأَخَّرَت عَن الْمِيْعَاد قَلِيْلا؟
فَأَجَاب: إِنَّهَا لَم تَعُد تَعْرِف... مِن أَنَا..
إِنَّهَا لَا تَسْتَطِيْع الْتَّعَرُّف عَلَي مُنْذ خَمْس سَنَوَات مَضَت...، قُلْت مُنْدَهِشَا:
وَلَازِلْت تَذْهَب لِتَنَاوُل الْإِفْطَار مَعَهَا كُل صَبَاح عَلَى الْرَّغْم مِن أَنَّهَا لَا تُعْرَف مِن أَنْت؟
ابْتَسَم الْرَجُل وَهُو يُضَغَط عَلَى يَدَي وَقَال: هِي لَا تَعْرِف مَن أَنَا وَلَكِنِّي
أَعْرِف مَن هِي . . .

همسـة / الوفاء دَيْن مردود ,,