يآرَبّ وَفقنَا لـ وَقتْ الإجَابة
. . . . . . . لا من رفعْنَا بالدُعَا لَكْ يدينآ

. . متضرّعين وَ غاشيتنا المَهَابَة
. . . . .. . . . مِنّكْ .. و لا غيرك يجيب إندعينآ

. . بـ ذنُوبنَا ضاَقتْ علينا الرَحَابة
.. .. . . . .يآرب سَامْحنا وَ وسَّع علينآ ..,,

يَنتآبِني شعورْ بـ [ الصُرآ آ آ خ ]
لِيملْئ صُوتِي , ارجآآء المَكآن
( لَيس لِ لفت الإنتبَآآه )
……. كلآ
فّ انّآ لَآ احَتآآج لِ ذِلك , ولّكن هِنآآك شيء مَآ
…. دفقته بَ دآخِلي
ويٌريد الخروْوجّ

رَبي ..
( قلبي ) يعّآني وَلآكنه يَصمت !
يقَآبِل فِي حَيآته آنوآع شّتى مِن الآلمّ
ولآكِنه لَآ يتكَلمُ !

ينجَرح ,
ويُقآوم „

ينكَسِر ,
ويُحآول „
يبكِي
وَلكِن !
(من دون صَوت )
رَبي :
آنت آعَلم مِني بحّآلي , .
فَلآ تحرمِني مِن لّذة الفَرحه .

لآ توآعِدني تجينيْ ، وَ مآ تُمر !
قلنآ وعدنآ : ب / آلثّمآن
صَآرت تسعْ
تسعْ وَ عشر
عشر وَ عمر
عَشر و عذآب
عشْر و أمآني تحتَضر
حتىْ عقآرب سَآعتي
صآرت تحآشىْ نظْرتي
ملّت » تُفر
لآ تجرحْ عيُون آلثوآني بِ آلصَبر
لآ توآعِدني تجينيْ و مآتُمر
.
.
لـ مسفر الدوسري

لأنك صاير آخرهم
و خطواتك .. بدت تمشي
على نفس الطريق إللي " خذا مني خطاويهم " !
أناديلك ..
ولا تسمع !
مثل مَ كنت أناديهم

أمانه بس علمني : متى بتغيب ؟
ولا تحكي حكاويهم
ترى كلهم غابوا .. و أنا مدري !
كذا فجأه !

يمّـًهُ لحُفيِنيً :
. . . . ( ب الدَعاءُ الزيِّن ُ)
يمّـًهُ لحُفِيني ً !
ل أجَل ربُي يفرج الضيُّقة "
. . . . ويجًلِي ُالغمِّة

أوقات نبي نكبر
ودايم نردد متى نكبر ؟!
ولما نكبر | تكبر امانينا وأحلامنا تكثر !!

ونبقى نحلم وتموت أحلامنا أكثر
ولا يبقى سوا ذكرى ترهق تفكيرنا أكثر ّ..!

وتمر وجيه وتغيب أسماء ويبقى التفكير
كذا راحوا بلا ... " تبرير "

كثير أحيان أحس إني بلا تفسير



بـ قلمي "وليدة اللحظه"

ليتْ لِيَ قلِبْ كِـ قلب [ مِقهىْ ]
يفتِحَ أبوآبههُ فِ يدّخلههُ : هِو وُ هِيْ وَ همّ
ثمِ يغلقْ أبوآبههُ قبل أنْ يأتيَ الِفجر بٌ آخريينْ
ثممِ يأتيْ عإمِل الِمقهىَ كُل صبإحَ
يكنّسْ أحلِآم النإسَ الِتيْ تركِوهإ فيْ الِليلة الفِائتة
يجهّز المِكانْ لِ أحلآم جديدةِ
ينظفّ الطِإولآتْ مِن كلمِإت قيلتْ
ثممِ يرميهَإ فيْ أقربَ سلِة نفآيآتْ
دِونَ أنْ يعنِيُ لههُ ذلكْ أيَ شِيء
ومععَ ذلِكْ يحتفظِ النِإسُ بكِل تفإصِيل [ المِقهىْ ]
بينمِإ هوَ لآيحُتفظ بَ تفإصيل أحدَ