﴿ ربُكم أعلمُ بما في نفُوسِكُم ﴾
أرِح قلبك ، لا يضيع الله صدق النوايا

توفيق الله أو خذلانه هو ما ينتظرك في بداية كل يوم
وهما ثمرة إحسانك أو إساءتك في ليلتك ومطلع يومك
(من عمل صالحا فلنفسه ومن أساء فعليها)

كلما خبت الهمة وضعفت العزيمة تذكر قوله تعالى : "هم درجات عند الله" فبقدر ما تعمل ترتقي

أخلص توحيدك لربك لينشرح صدرك، فبقدر صفاء توحيدك ونقاء إخلاصك تكون سعادتك

همسات لقلمي ~

في أولى سويعات يوم الأحد ... كن مصافحاً قبل أن تَنَم
ولاتكن ممن لنعم المولى جحد ... وأشكر الله على تلك النِعَم
وطهر فؤادك من الضغينة والحسد ... وقل ياخالقي عفوك أَدِم

أَتِمْنَآھ .♥.

..{ صِبُآحِآ نْقْيَآ يَمْلَأ آَلَدَنْيَآ صِفَآ۶
أَتِمْنَآھ مپہچآ , مُفرحَآ , مُشْرقآ
أَتِمْنَآھ گذَلگ لِيے وَلـ قُلپ أَحپہ }..
صَبَاح المُسْرآآآِت =)

وَأَنْعَم بِه مِن صَبَآح ₪

حِيْن تُلْآَمِس أَشِعَّة الْشَّمْس عَيْنِيگ
وَأَنْت تَتَذَكَّر أَحِبَّة فِي الْلَّه
طَآَل الْشَّوْقلكم
فَلَآ تَمَلگ إِلَّا أَن تَدْعُو
لآحَرَّمْنا الْمَوْلَى صِدْق مَحَبَّتِكُم ♥

قبل أن تضعوا رؤوسكم على وسائدكم، لا تنسوا أن هناك من ينتظر

دعوة ليستجيبها ، وأمنية ليحققها ، وسراً ليحفظه ، وصدراً ضائقاً يثلجه ، إنه :

[ الحي القيوم ] هو .. الله

[ وقت السحر ] ، وقت الإجابات والمكرمات، بثوا آمانيكم ، وأيقنوا ، أيقنوا ، أيقنوا

يمتصّ [ القرآن ] الحزن من القلب كإسفنجة ،
ويبدو الخطاب فيه شخصيًا , حميميّا ودافئًا .. و عظيمًا أيضّا !
إذا قرأت القرآن حزينًا .. كان كضماد !
وإذا قرأته سعيدًا ، ضاعف تلك السعادة
هو القرآن , فلا تهجره !

•

•

أطلق روحك إلى السماء .. وعلق حبها بباريها .. تنل سعادة الدنيا والآخرة ..