مداد اليراع
05-04-2012, 09:50 PM
ياحلو حصة الحساب والكتابه
مقدمه
رحم الله أيام الحساب على الصدر وحفظ جدول الضرب الصغير والكبير
كان هناك جهد مبذول إلى حين أتت الأله الحاسبه بأنموذجها المريح الذي
يعطيك النتائج في أقصر وقت مما حدانا إلى ترك الطريقه القديمه التي تساعد
العقل على التفكير خاصه في المسائل الحسابيه وترسيخها في الذهن كما أن
الحال ليس ببعيد في الحاسب الألي حين تداعب أصابعك لوحة المفاتيح وتكتب
ماتشاء دون عناء الكتابه بالقلم ومران اليد على تحسين الخط وإتقان الإملاء
فرحم الله زماناً كان يطلب كتابة القطعه عشر مرات وخمسة عشرمره..
الموضوع
هل فكرنا أن نقوم بعمليه حسابيه بعيداً عن الأله الحاسبه أم نسينا جدول
الضرب والقسمه وأصبح المعتمد على العمه الحاسبه خاصه أنها أصبحت رفيقه
لنا حتى في تليفوناتنا النقاله ولما نبذل ذاك الجهد دام هي في خدمتنا أتمنى أن
نجرب أي عمليه حسابيه بدونها!
كذلك قد تعتمد بعض الجهات سواء حكوميه أو منشأت خاصه على نماذج
معده مسبقاً للتقارير وكل ماعلى الموظف المختص هو تعبئيتها ورفعها
دون أن يكون الجهد معد من قبله وبأسلوبه وطريقته وهنا أتسأل هل
أدوات العصر الحديثه من تكنولوجيا نفعتنا أم أضرتنا أم أن إعتمادنا عليها
وطريقة أستخدامنا لها هو الذي أضرنا فرضينا بما بها وفيها ولم نبتكر نحن
خاصه وأنها أجهزه تخزين تتقبل مايملى عليها..
الخلاصه
جميل أن تكون الحواسيب وسيله مساعده بمعنى أن لا نغفل مجهوداتنا
إلى درجة أن أقللنا من إجراء العمليات الحسابيه أو النصوص الكتابيه..
مقدمه
رحم الله أيام الحساب على الصدر وحفظ جدول الضرب الصغير والكبير
كان هناك جهد مبذول إلى حين أتت الأله الحاسبه بأنموذجها المريح الذي
يعطيك النتائج في أقصر وقت مما حدانا إلى ترك الطريقه القديمه التي تساعد
العقل على التفكير خاصه في المسائل الحسابيه وترسيخها في الذهن كما أن
الحال ليس ببعيد في الحاسب الألي حين تداعب أصابعك لوحة المفاتيح وتكتب
ماتشاء دون عناء الكتابه بالقلم ومران اليد على تحسين الخط وإتقان الإملاء
فرحم الله زماناً كان يطلب كتابة القطعه عشر مرات وخمسة عشرمره..
الموضوع
هل فكرنا أن نقوم بعمليه حسابيه بعيداً عن الأله الحاسبه أم نسينا جدول
الضرب والقسمه وأصبح المعتمد على العمه الحاسبه خاصه أنها أصبحت رفيقه
لنا حتى في تليفوناتنا النقاله ولما نبذل ذاك الجهد دام هي في خدمتنا أتمنى أن
نجرب أي عمليه حسابيه بدونها!
كذلك قد تعتمد بعض الجهات سواء حكوميه أو منشأت خاصه على نماذج
معده مسبقاً للتقارير وكل ماعلى الموظف المختص هو تعبئيتها ورفعها
دون أن يكون الجهد معد من قبله وبأسلوبه وطريقته وهنا أتسأل هل
أدوات العصر الحديثه من تكنولوجيا نفعتنا أم أضرتنا أم أن إعتمادنا عليها
وطريقة أستخدامنا لها هو الذي أضرنا فرضينا بما بها وفيها ولم نبتكر نحن
خاصه وأنها أجهزه تخزين تتقبل مايملى عليها..
الخلاصه
جميل أن تكون الحواسيب وسيله مساعده بمعنى أن لا نغفل مجهوداتنا
إلى درجة أن أقللنا من إجراء العمليات الحسابيه أو النصوص الكتابيه..