لا يقاس جمال الحياة بكمّية الوقت المستهلك، ولكن تقاس بكيفية قضاء هذا الوقت

‏﴿ وَمَن يُرِدِ اللَّهُ فِتنَتَهُ فَلَن تَملِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيئًا أُولئِكَ الَّذينَ لَم يُرِدِ اللَّهُ أَن يُطَهِّرَ قُلوبَهُم ﴾

دلَّ على أن طهارة القلب سببٌ لكل خير؛
وهو أكبر داعٍ إلى كل قول رشيد، وعمل سديد.

* السَّعدي.

لا علاقة لي بنواياك الحسنة حين
تكون أفعالك سيئة و لا شأن لي
بجميل روحك ما دام لسانك مؤذياً

(وَٱلصُّبْحِ إِذَآ أَسْفَرَ ) قم صافح الصبح فالأحزان ترتحلُ قد أدبر الهم مهزومًا لدى الغسقِ وارفع بصوتك ذكر الله مبتسمًا واقرأ أعوذ برب الناس والفلقِ .

يقول الشاعر إيليا أبو ماضي :
– ليس الكفيف الذي أمسى بلا بصر * إنّي أرى من ذوي الأبصار عميانا

حين تحادث نفسك
ليكن محور الحديث التحفيز

دائِماً نحنُ البَشر حينما نُدرك أن الحَياه تَحوي الحَزن وَ الفرح..
وَ كُل منها يوجد في حيَاة الكَثير من الأشخَاص..
وَ لكن الكَثير مَنهم يَجعل الحَزن طَريقاً يسلكه طول حَياته..
وَ لا يُحاول أو يِسعىَ مِن أجل سعادته,,




أما البَعض يُحسدون على حياتهم,,فَ ترا دائِماً السَعادة تبدو على وجوههم..
وقلوبهم مفعمةبالأمل والإيمَان..