..

*لا شيء يبثُّ الرِّضا في القلب غير أنّ :
"خيرة الله لنا خفيّة لطيفة، والأمر جارٍ وفقَ علمه وحكمتِه، وكل عُسرٍ بأمره يُسر ".

يقول ابن القيم رحمه الله :

«والله سبحانه وتعالى رحيم يحب الرحماء، وإنما يرحم من عباده الرحماء، وهو ستير يحب من يستر على عباده، فمن غفر غُفر له، ومن سامح سامحه، ومن حاقق حاققه، ومن رفق بعباده رفق به، ومن رحم خلقه رحمه، ومن أحسن إليهم أحسن إليه، فأحسِنْ كما أحسن الله إليك، ولا تخشَ من ذي العرش إقلالاً»

📓 [أحسن كما أحسن الله إليك]

:



:

:
حديث أبي هريرة عند البخاري يقول النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم :
(( وَالله، إنِّي لأَسْتَغْفِرُ اللهَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ فِي اليَوْمِ أَكْثَرَ مِنْ سَبْعِينَ مَرَّةً ))
وقال ابن عمر : «كُنَّا نَعُدُّ لِرَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم في المجْلِسِ الوَاحِدِ مِائَةَ مَرَّةٍ : رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ، إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ»

:

:

خير الدنيا والآخرة في خمس خصال
غني النفس ، وكف الأذى ، وكسب الحلال ، ولباس التقوى ، والثقة بالله على كل حال

:
ما أقبح بالمؤمن أن تكون له رغبة تذله
ومن كرمت عليه نفسه هانت عليه الدنيا

إلهي إن كان قلّ زادي في المسير إليك، فلقد حسن ظنّي بالتوكّل عليك،

سألوه عن الوطنية فقال
هي دواجن تباع في بلدي
ذبحت حسب الشريعة الإسلامية
قيل له: نقصد الوطن
قال:هي جريدة نأكل فوقها
دجاج الوطنيه ..