قال الإمام علي بن أبي طالب :
دع سرك بين اثنين : نفسك وربك .
واحرص في الدنيا على رضى اثنين : أمك واباك .
واستعن بالشدائد باثنتين : الصبر والصلاة .
ولاتخف من اثنين : الرزق والموت لأنهما بيد الرحمن .
واثنتان لاتذكرهما أبدا : إحسانك للناس وإساءة الآخرين إليك .
واثنتان لاتنسهما أبدا : الله والدار الآخرة .

لا تلتفــــــــت
لمن يهول الأمور
ويجعل من الحبة قبة

تعلم كيف تتحدث…
البعض صريح ومباشر في حديثه ورغم امتلاكه للحق إلا أن اسلوبه الخاطئ يجعله يخسر الموقف، تمرّس على حسن إيصال المعلومة، أو الاعتراض، أو الطلب، أو حتى العتاب، نحن نخسر كثيرًا بسوء تواصلنا مع بعضنا، كن ذكيًا وسياسيًا للوصول لما تريد دون كذب أو خداع.

قال أبو الفتح البستي :

أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم * فطالما استعبد الإنسان إحسانا

إبتعد عن كل ما يعكر صفو حياتك ،فالعمر لا يتكرر ،وما رحل لم يعد مرةً اخرى.

الشعور بالوحدة طبيعي في بعض أجزاء حياتنا، لكنها تصبح عنصراً ضاراً إذا هيمنت على حياة الإنسان، الحل بالمبادرة، كثير منا ينتظر الآخرين أن يتصلوا عليه، هو لا يتصل خشية عدم القبول، هذا شعور زائف، إن لم يتصل أحد اصنع لنفسك مناسبة واجمع الناس حولك.
اصنعها لتنمو لاتنتظرها.

﴿ فَلا يحُزنك قّولهُم ﴾


مواساة ربانية لـ قلبك حين ينشغل بالك بأقوال البشر ، وتنسى أن الله سبحانه وتعالى معك و يعلم بحالك ويشعر بك .

أجلــــــــب
لنفسك غذاء المعنوية
وبلسم الإرادة القوية