[ يَآربِ ]
فّيَ صِدريَ [ بّكآء ] لمّ يسمَعه أّحِد
وّحدكِ يا اللّه تعلِمّ حجّم » الآلِم «
فّ خِفف عَنيّ

الحديث عن الجنّة وأنّها فناء المصائب، موطن الأمنيات، وسرمدية السعادة
لا ينبغي أن يُنسينا اللذة العظمى والنعيم الحقّ بالنظر إلى وجه الله سبحانه..

فإذا كانت الجنّة قبلة العالمين، فوجّه أنت قلبك إلى الله،
ولا تقصِر السؤال على رؤيته، بل ألحّ عليه أن يكون عرشه سقفك ؛
الذي يجلو عينيك ويُطفئ شوقك..
فإن أهل الجنّة يشتاقون إلى لقاء الله كل جُمعة،
فاجتهد لتكون أنت أوفرهم نعيما وأدومهم نضرة.

أحيآنآً ؛
نمر بّ حآلة ( إختنآق ) شديد ّ / ..
وتعجز أقلْآمنآ عن ترتيب الحروفّ , فّ تعصي الكلمآت "
أفكآرنآ , وتبقىآ الكلْمه الوحيده الْمعبرهّ عن الحآل :
[الله يعيييينّ ] ..

كُل مبتَسٍم لآ يعنٍي آنهه سَعٍيد !
وٍ كل بشٌوش لآيعني انَه قد خلت دنيآ آ ه من الدموع :’(
فَحتممُإ / هنآكك [ أًقنعَه ] مجبُورينَ على ارتدآئهآ ’
لآ تعنٍي بٍأننآ منآفقون ! !
لآ فقط حتىُ يُطلق علينآ بشر طبيعيون
هوحتَى عن انكسآرنآ لآتعلمُون
ثمة أٌنآس تترَقَب سقوطٍنآ !
وثمة أنآس ليس لدٍيهُم القوه لٍرؤيتنآ بهذه الصورة المبروزه " بلآ سعآدهه "
فَــرفقآ بمن نحبهٌم ’ نظل نرتدي تلك الأقعنهه ( )

مآ هَمّنيَ لوُ تروحْ !
وتْآخذ البسْمه ..
خذّ منْي آلصْدق حتىْ لوُ
تبكينْي !
آلدّمعْه الليَ تسْيل
… [تسْيل محَتشمّه]
تنزِلْ من العين بسْ تطّيح
فـ ايديّنيَ

آعترف لك يَ آلغيآب !
من عرفتكك وكل ليله
آحتري : بعضي ، يجي
حل عني !
وش تبي | كلي ، آغترآب
طحت فيك و مآ !
لقيته مخرجي

شآيلك في عيوني ,
. . . عن عيون الملآ
كآن تبغى الدليل !
آعطيك ( آكبر ) دليل ..
والله آني كريم !
. . . يعآف شوف بخلآ
لكن آني حفظتك مثل :
( حفظ البخيل )

عَصآناإ الزمآنَ !
و كَل حلمٍ ، هقيَته مات ~
و حَنّآ عطَيناإ لكن ‘
حظوْظنآإ عيّيت !
و صَرنآإ حديث آلجرح و آلضيق و آلدمعآت ..
و لآ نشَبه / إلآّ قصَّة
| الحيّ و آلميّت !

تستاحش النفس ، و الدنيا لها تالي
ويخشع لك اللّي بعطفك ما أنكسر ظنّه

يـــارب أنا في رجاك و أربع آمـالي :
رضـاك والستـر والغفران والجنــه ..

إضحكي تلقين
| كل الكون | في قبضة يديك
إحزني تلقين ( نفسك ) في الفرآغ مبعثرهـ !


يآ إلهي ومآ لعبدك ..
ملجأ إلآ إليك !!
دفي أحزاننآ برحمة عفوك وَ بالمغفرة ’