اضافة رد |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
22-03-2024, 12:19 AM | #3401 |
|
رد: سلسلة تأملات قرآنية
{إن وليي الله الذي نزل الكتاب وهو يتولى الصالحين} دخل مسلمة بن عبد الملك على عمر بن عبد العزيز في مرضه الذي مات فيه فقال له: من توصي بأهلك؟ فقال: «إن وليي فيهم: الله الذي نزل الكتاب وهو يتولى الصالحين».
الطبقات الكبرى لابن سعد (5 / 317)
|
|
22-03-2024, 02:42 PM | #3402 |
|
رد: سلسلة تأملات قرآنية
(فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ يَنشُرْ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ).
لاتكترث بالمكان مهما كان متواضعاً أو وعراً أو قاسيا أو موحشا فرحمة الله تصل لكل الأماكن.* ✍🏻افياءالوحي |
|
22-03-2024, 06:54 PM | #3404 |
|
رد: سلسلة تأملات قرآنية
◈❖ هدايـــات قرآنية ❖◈
{ما أصاب من مصيبةٍ في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتابٍ من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير * لكيلا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم والله لا يحب كل مختال فخور} هذه الآيات القرآنية إذا تأملها المسلم وتدبر معانيها؛ فهم عن الله، وهانت عليه أمور الدنيا، فلم تَعْظُم في قلبه. الشنقيطي، العذب النمير (5 / 562) |
|
22-03-2024, 11:05 PM | #3405 |
|
رد: سلسلة تأملات قرآنية
﴿ ولَا تَيْأَسُوا من رَّوْحِ الله ﴾☘
لم يقُلهَا يعقوب مع بَوادر الفَرج حين وجد ريح يُوسف وأُلقي إليه قَميصه! بل قَالها وقد ابيضّت عَيناه وبَلغ الحُزن به مُنتهاه. |
|
22-03-2024, 11:37 PM | #3406 |
|
رد: سلسلة تأملات قرآنية
(فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ يَنشُرْ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ).
لاتكترث بالمكان مهما كان متواضعاً أو وعراً أو قاسيا أو موحشا فرحمة الله تصل لكل الأماكن.* ✍🏻افياءالوحي |
|
23-03-2024, 12:50 AM | #3407 |
|
رد: سلسلة تأملات قرآنية
🔸آية الأعراف -39- الوحيدة في القرآن:
( فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنتُمْ تَكْسِبُونَ) وباقي المواضع فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفرون).. [آل عمران-الأنعام-الأنفال-الأحقاف] #وحيدات_السور |
|
23-03-2024, 02:38 PM | #3408 |
|
رد: سلسلة تأملات قرآنية
"فَلَمَّا تَرَاءَى الْجَمْعَانِ قَالَ أَصْحَابُ مُوسَى إِنَّا لَمُدْرَكُونَ "
قد تقوم بكل الاحتياطات اللازمة ويقع المحذور. لكرامة يريدها الله بك. أدركهم فرعون ففلق لهم البحر. *✍🏻عبدالله بلقاسم |
|
23-03-2024, 03:17 PM | #3409 |
|
رد: سلسلة تأملات قرآنية
-
{ إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَّهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً } الكهف/7 لقد اغتر بزخرف الدنيا وزينتها الذين نظروا إلى ظاهرها دون باطنها ، فصحبوا الدنيا صحبة البهائم ، وتمتعوا بها تمتع السوائم ، همهم تناول الشهوات ، من أي وجه حصلت ، فهؤلاء إذا حضر أحدهم الموت ، قلق لخراب ذاته ، وفوات لذاته ، لا لما قدمت يداه من التفريط والسيئات . [ ابن سعدي ] |
|
23-03-2024, 04:23 PM | #3410 |
|
رد: سلسلة تأملات قرآنية
وَمِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَىٰ مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ (204) البقرة
لما أمر تعالى بالإكثار من ذكره, وخصوصا في الأوقات الفاضلة الذي هو خير ومصلحة وبر, أخبر تعالى بحال من يتكلم بلسانه ويخالف فعله قوله, فالكلام إما أن يرفع الإنسان أو يخفضه فقال: { وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا } أي: إذا تكلم راق كلامه للسامع، وإذا نطق, ظننته يتكلم بكلام نافع, ويؤكد ما يقول بأنه { وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ } بأن يخبر أن الله يعلم, أن ما في قلبه موافق لما نطق به, وهو كاذب في ذلك, لأنه يخالف قوله فعله. فلو كان صادقا, لتوافق القول والفعل, كحال المؤمن غير المنافق, فلهذا قال: { وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ } أي: إذا خاصمته, وجدت فيه من اللدد والصعوبة والتعصب, وما يترتب على ذلك, ما هو من مقابح الصفات, ليس كأخلاق المؤمنين, الذين جعلوا السهولة مركبهم, والانقياد للحق وظيفتهم, والسماحة سجيتهم. |
|
اضافة رد |
الكلمات الدلالية (Tags) |
تأملات, سلسلة, قرآنية |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
سلسلة أدعية من القرآن | пαнεɔ | _ التوحيد والقرآن الكريم وتفسيره | 2 | 19-04-2017 05:58 PM |
تأملات إنـســـانـية الإنسان | حجابي يزين هامتي | _ الحياة الأسرية والأجتماعية | 5 | 18-03-2016 02:33 AM |
خواطر قرآنية | بنت بنات | _ التوحيد والقرآن الكريم وتفسيره | 4 | 28-05-2015 11:01 PM |
تأملات وفوائد من قوله تعالى: { يحبهم ويحبونه } | مُزُنْ | قطآف عآمه / مآذآ : يُحكَى سلَفآ ‘ | 1 | 15-12-2014 02:03 PM |
سلسلة هنا تجد السعادة - صلت الارحام | مَرٿ س̭نھہ | - روحآنيةة مُسلم ومِسًـلَمِة ,صَوتيآتْ إسلآمية | 4 | 09-01-2013 06:50 PM |