رد: ¬ ‍‍ ‍ ‍‍‍‍ ‍‍ ‍‍ ‍‍ ‍‍ ‍ ‍‍‍‍ ‍‍ ‍‍ ‍‍ ‍‍ ‍‍ ‍ هٌدوء آلآنفآس لآيعني حتماً | آننآ بِ خير !

-




أريدَ أن أقآبلِ غريبَ ‘
يحكيِ لي حكآيآ مؤلمةةَ
مفجعةةَ وحزينةةِ جداَ ، قد حصلتً له
كيَ آستححقرِ آحزآنيً ( وأضحكً ) !

،

المصدر: منتديات رغد الشمال - من قسم: - هنآ حيثُ يسكننآ آلهدوءْ ‘ مدونتي

---

v]: ¬ ‍‍ ‍ ‍‍‍‍

-

أشتهي أن أطوي أصابعك الخمسة ذات لقاء ،
وأخبرك بأني لا أتحمل /
[ الغياب ، الإهمال ، البرود ، الإشتياق ، وغيرتي عليك !

،

-

حاولت هذا المساء أن أتذكر لون عينيك، فَ فشلت ’
لا أعلم هل ماتت ذاكرتي في عينيك أم ماتت عيناك في ذاكرتي


‘

-






كَل مَ بغيَت أمشَي ، طَريقيِ لَ فرقآكِ
ألقَى طريقَي يحَن وْيردنيِ لك ‘
ويَن الطَريقِ الليَ لوْ امشَيه مَ القَآك
تعَبت أدوّْر درُبِ/
.... مَ مَ ينتَهيِ لك ،

) :

-

قضت كل السوالف .،
و إبتدى ثلج الوصال يذوب يذوب !
سَروا حتى " معازيب الضيوف " ، و طآلت الونّه !
تمادت ,
مثلي أحلامي ، نست ب إن القدر مكتوب !
تكفّن شوقي بِ صدري ،
" عسى مثواه للّـ الجنه "

؛

-

لو يطول آلحب وآشتد " آلعنآق "
.... آجمل آللحظآت لآزم : تنسرق !
وإن سآلتي عن شعوري بآلفرآق :
.... إسمعي [ تدرين وآدري بنفترق ] !

.






ثقوٌآ آكثرَ بِ آلذي خلقكمَ !
رتبوٌ آمنيآتكمْ مِن جديدَ وٌلوٌ كآنتَ بِ كبرَ آلحبهَ ، جهزوٌ آمتعةَ آليآسَ آلذيَ فيَ دآخلكمَ !
وآرموٌهآ بآيَ طريقَ !
آحسنوٌ آلظنَ كثيرآ ، لآ تتضجر وٌ لآ تحزنَ وٌلآ تتضآيقَ مِن آمرَ في آلدنيآَ !
لآ تقوٌل / لِمآ لمَ يصبح لِ هكذآ ؟
لآن لوٌ تعلموٌن بتدبيرَ خآلقكمَ لآ بكتَ قلوبكمَ قبلَ آعَيٌنكمَ مِن ( رحمتهَ )
وذآبَ آلثلجَ مِنَ حكمتهَ !
آلمَ يقٌل /
( إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً )

.
.

( وبشرَ آلصآبرينَ )




-

آلبككآء !

. . . . . . هو لغغغةة آلققلب آلصآدقةة ؛ =") ..

حينْ يكونْ العتبَ أكبررَ منَ أي حرفَ ‘
- وُ الخيبهَ أكبرِ منَ أي دهشههَ وُ الملآمحَ . .
- أكببببرَ منَ أي - وُ صَ فَ -
- يكونْ الذهآب ( أجملَ )

أمَانِينا لِقا وُاحلامْنا موُعَد
وُالمسَاء يثَرثَر فِي غِيَاابَك
. . وُالكلام يطُولْ "
وُأسأل الشبَاك وُدمَوع الفَصُولْ
وُين بَابْك . .
وُش أخر هّ الغيَابْ
إنتظَار وُشوق , لهَفة هّ المسَافر لِلديَارْ
وُللْشوُارعْ .. وُللوُجوه .. وُكل بابْ !
وُش أخر هّ الغِيابْ
كَم رسمَت مِن الحنيَن طُيورْ
. . وُكَفوُك أغصَانْ !
ليَن ضَاق هّ المِسا مِن عصَافيْر الحَنِين ‘