يامزاحماً أهل التقوى في القول
تشبه بهم في الفعل

من الذنوب المانعة من المغفرة
(الشحناء)

وهي:
حقد المسلم على أخيه بغضاً له لهوى نفسه
وذلك يمنع من المغفرة أيضاً في أكثر أوقات المغفرة والرحمة
(طائف المعارف لأبن رجب)

من لطيف التدبر

قال تعالى:

(وزقاً للعباد وأحيينا به بلدةً ميتاً كذلك الخروج)

*من عظيم رحمة الله أنه لم يقصر رزقه على المؤمنين
ولكنه تكفل برزق عباده أجمعين ولو كانوا كافرين مكذبين .

روى أبو قلابة:

أن أبا الدرداء مرّ على رجل قد أصاب ذنباً
وكانوا يسبونه فقال:
أرأيتم لو وجدتموه في قليبٍ ألم تكونوا مستخرجيه؟
قالوا:بلى
قال:
فلا تسبوا أخاكم وأحمدوا الله الذي عافاكم
قالوا:أفلا تبغضه؟ قال: إنما أبغض عمله فإذا تركه فهو أخي

هدايات من سورة المجادلة

(قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكي إلى الله والله يسميع تحاوركما إن الله سميع بصير)

*من أنقطع رجاؤه من الخلق والتجأ إلى ربه يشكو إليه همه وغمه كشف الله عنه ماهو فيه وكفاه وأرضاه

*مهما حاولت ايها المسلم أن تخفي قولك وفعلك عن الناس فإن الله سميع لما تقول بصير بما تفعل
فإياك وما يسوءك يوم القيامة

*الحوار والمراجعة والنقاش والجدال حقٌ مكفول لكل احد على ان لايخرج عن ضوابط الآدب وحسن التأني.

إنّ للحسنة نور في الوجه، وضياء في الوجه، وسعة في الرزق، ومحبة في قلوب الناس..

روى أبو قلابة:

أن أبا الدرداء مرّ على رجل قد أصاب ذنباً
وكانوا يسبونه فقال:
أرأيتم لو وجدتموه في قليبٍ ألم تكونوا مستخرجيه؟
قالوا:بلى
قال:
فلا تسبوا أخاكم وأحمدوا الله الذي عافاكم
قالوا:أفلا تبغضه؟ قال: إنما أبغض عمله فإذا تركه فهو أخي