عمر هذه الأمة قصير لكن أبواب الخير كثيرة و الأعمال مضاعفة

نحن بحـاجة إلى الرّضا حتى في تفاصيل يومنا الصّغيرة، في مرور المنغّصات العابرة، في كل ما يعكّر صفونا، نحتاج أن نجعل الرّضا دأب حياة، وليس في تعاملنا مع أمورنا العِظام فحسب، نحتاج أن نضع نصب أعيننا أن حياتنا تسير وفق تدبير ربٍّ حكيم لتطمئنّ قلوبنا أمام مجريات الأمور

ليكن لديك روتين يومي، وقت محدد لنومك، وقت لدراستك وعملك ، وقت للترفيه ، وقت للجلوس مع الآخرين ، وقت للرياضة ، وقت لتطوير نفسك ، وقت لهواياتك، وقت لا تفعل فيه شيئا ، جدد كل فترة ، طوّر ، ونوّع حتى تزيد رصيدك في الاستماع بحياتك والرضا عن نفسك

' ❈ ↓
‏إنّ أكثر ما أرجوه أن أبقى دائمًا مستشعرة أنّ الله معي، إحساس كهذا لا يكسر لي قلب، ولا يزرع داخلي يأس ولا جزع..💭

‏لا تنتظر شكراً من أحد
خلق الله العباد ليذكروه
ورزق الله الخليقة ليشكروه،
فعبد الكثير غيره،
وشكر الغالب سواه؛

لأن طبيعة الجحود والنكران والجفاء وكفران النعم غالبة على النفوس،

فلا تصدم إذا وجدت هؤلاء قد كفروا جميلك، وأحرقوا إحسانك، ونسوا معروفك، بل ربما ناصبوك العداء، ورموك بمنجنيق الحقد الدفين، لا لشيء إلا لأنك أحسنت إليهم

اعمل الخير لوجه الله، لأنك الفائز على كل حال، ثم لا يضر غمط من غمطه، ولا جحود من جحده، واحمد الله لأنك المحسن، وهو المسيء، واليد العليا خير من اليد السفلى (( إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاءً ولا شكوراً ))

التفاؤل وقت الفشل ذكاء
والثقة في النفس وقت اليأس قوة
والإصرار برغم المعوقات نجاح بذاته

ليكن لديك روتين يومي، وقت محدد لنومك، وقت لدراستك وعملك ، وقت للترفيه ، وقت للجلوس مع الآخرين ، وقت للرياضة ، وقت لتطوير نفسك ، وقت لهواياتك، وقت لا تفعل فيه شيئا ، جدد كل فترة ، طوّر ، ونوّع حتى تزيد رصيدك في الاستماع بحياتك والرضا عن نفسك

من وسائل التعامل مع المشاعر الصعبة أن تمارس عكسها. إذا غضبت فافعل ما يعاكسه، فإذا تخاصمت مع أحد فأحسن إليه، وإذا خفت من شيء فاذهب إليه، وإذا حزنت من موقف فتندر عليه، وإذا رغبت بالانطفاء بعد يأس مارس نشاطاً حركياً، الفكرة تفعيل مشاعر مختلفة للخروج من المشاعر السابقة.
‏#اسامه_الجامع

‏،،
إن دفعتك الحياة إلى منعطف
لا تريده،،،
فتذكر أن غالب نقاط التحول
المهمة يساق إليها الإنسان كرهًا
لا محبة، واضطرارًا لا اختيارًا ..
،،
ويكتبُ الله خيرًا أنت تجهلهُ
وظاهرُ الأمرِ حرمانٌ من النعمِ
‎o

‏لا تحمل الحقد أو الغل على أحد ، فتلك مشاعر تضعفك ولا تقويك، وترهق قلبك، وتؤذي نفسك، وتغير تصرفاتك للأسوأ، ولن تبني حياتك بها، خفف الأحمال على صدرك كي تنطلق وتصنع حياة عظيمة، واستخدم المواقف السلبية لصالحك، كي تتغير للأفضل ، كي تصبح إنسانا، وتعيش دنيا تليق بك!