قال ابن القيم رحمه الله :
" مَتَى اسْتَقَرَّتْ قَدَمُ الْعَبْدِ فِي مَنْزِلَةِ الْإِخْبَاتِ ، وَتَمَكَّنَ فِيهَا : ارْتَفَعَتْ هِمَّتُه ُ، وَعَلَتْ نَفْسُهُ عَنْ خَطْفَاتِ الْمَدْحِ وَالذَّمِّ ، فَلَا يَفْرَحُ بِمَدْحِ النَّاسِ. وَلَا يَحْزَنُ لِذَمِّهِمْ ، هَذَا وَصْفُ مَنْ خَرَجَ عَنْ حَظِّ نَفْسِهِ ، وَتَأَهَّلَ لعُبُودِيَّةِ رَبِّهِ ، وَبَاشَرَ حَلَاوَةَ الْإِيمَانِ وَالْيَقِينِ قَلْبُهُ " .





" مدارج السالكين " (2/ 8).

📌 ‏قال ابن مفلح رحمه الله :

✍🏻 وينبغي أن يجهر بها -أي التسمية
في الطعام- لينبه غيره عليها.

📖 الآداب الشرعية [179/3].

"وإنما ينفعهم في الآخرة الحب في الله ولله وحده، وأما من يرجو النفع والنصر من شخص ثم يزعم أنه يحبه لله فهذا من دسائس النفوس ونفاق الأقوال؛ وإنما ينفع العبد الحب لله لما يحبه الله من خلقه كالأنبياء والصالحين لكون حبهم يقرب إلى الله ومحبته وهؤلاء هم الذين يستحقون محبة الله لهم".


شيخ الاسلام بن تيمية

قال شيخ الاسلام بن تيمية

لا حول ولا قوة إلا بالله بها يحمل الأثقال، ويكابد الأهوال، وينال رفيع الأحوال.
*جامع المسائل جـ٧صـ٤٤٧

📌 ‏قال الإمام ابن القيم رحمه الله:

✍🏻 إن لاسم : (الْحَيِّ الْقَيُّومِ) تأثيرًا خاصًا في: إجابَة الدَّعَوَات وكشف الكربات

ولهذا كانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا اجْتَهَدَ فِي الدُّعَاءِ قَالَ: يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ.

📖 زاد المعاد (189/4).

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

📌 قال ابن قدامه المقدسي رحمه الله:-

قد تُڪتسب الأخلاق الحسنة بمصاحبة أهل الخير فإن الطبع لِـصٌّ يسرق الخير و الشر .

مختصر منهاج القاصدين (153)

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

قال الحسن البصري رحمه الله: ابن آدم: تَرْكُ الخطيئةِ أيسرُ من طلب التوبة.*
(زوائد عبد الله بن أحمد بن حنبل)

.

‏قال ابن القيم رحمه الله:

وقلب الصادق :

ممتلئ بنور الصدق ،
ومعه نور الإيمان ،

📙 مدارج السالكين (2/282)

❖دُرَرَ.من.أقوَالْ.السَلف.tt
ـــــــــــــ❁🌼❁ــــــــــــــ

❖‏ قال الإمام ابن القيم رحمه الله :

( الغفلة : نوم القلب ؛ ولذلك تجدُ كثيراً مِن اﻷيقاظِ في الحِسِّ نِيام في الواقع ، فتحسبُهم أيقاظاً وهم رُقود ) .
📘[ مدارج السالكين 3/284 ]

✵...

‏قال الإمام القرطبي رحمه الله في المفهم :

قيل معنى ظنّ عبدي بي :

ظنُّ الإجابة عند الدُّعاء ،
وظنُّ القبول عند التَّوبة ،
وظنُّ المغفرة عند الاستغفار ،
وظنُّ المجازاة عند فعل العبادة بشروطها تمسكا بصادق وعده .

فتح الباري 📚