قد تخذلنا وسيلة الإنعاش بعد فوات الأوان فلو بقي كأنه ماعاش...
مابين المنتعش ومن يحتاج لإنعاش
أناس وقفوا عند درجة معينه كان يدفعهم اليها انتعاشهم
الـ كان موجود في دواخلهم ثم أن الجزء غير المنتعش منهم ابقاهم دون تقدم
هؤلاء مظلومون دائما .. يسبقهم المنتعشون .. يخوضون معهم منافسة قوية
يكون الانتصار للمنتعشون غالباً
ويستحوذ غير المنتعشين في محيطهم على الاهتمام دونهم
هذا اذا نظرنا للموضوع من وجهة نظركم
من وجهة نظري أرى أن ...
وسيلة الانعاش ومن يقومون بالانعاش لن تساعد الشخص صدقني
الامر يعود للانسان نفسه .. الانسان اذا ما اراد يوما النجاح .. فلا بد أن يستجيب القدر
بتوفيق من الله اولا واخيرا.. ثم ارادة الانسان نفسه واقتناعه بما يقوم به.
/
عجبني الموضوع
تحيتي.