سلااام الله ع دار السالفة
و أهل السالفة
ويا مرحبااا
كم لِهذه الدار مِن جميل ذكريات .؛
جمعتنا أخوة في الله ع الخير مُتلاقيين وبالخير فيه مُتحابين ؛
سواء بهذا الصرح العطر أم بِموقعٍ فاضلٍ سبق له التوهج يوماً .،
فما نرجوه لها لازال ؛ إلا مزيد إحياء و ارتقاء ،
ويتجلّى ذلك في مُضيِّنا جميعاً ؛ قُدماً نحو مزيد التجديد والعطاء .،
عطاءٌ يتجلّى في همس حرف ومدلول كلمة تزيل ولو بعضاً من العناء ،
كي يداً بِيد نحثوا بِأفكارنا و نرنوا بِعقولنا نحو زكيّ الرقي والبناء .؛
فقط من بعد توفيق وقبول ربها
عسى دوماً في مَرماه صائبٌ هدفها .!
..
؛
.
فـ لأجل كل ذلك
ها نحن بإذن المجيد نعود من جديد
ونستسمح سيد الدار في سالف غيابنا عنها لا إرادياً ؛ لأجلٍ مديد .
و
من بعد إسم الله و عونه
أدناه يَبتدىء المقال بِما لِلنثر ما هو لِليوم يُراد ..
.
.