ويجب توضيح نقطة, فالدارس والقارئ سيجد إشكال بسيط مرده التشابو فقط وجود آيتين من الممكن أن تُحدث لو لبسا, فمرة زيد بن ثابت يقول,وجدت آخر
(مْ حَرِييٌ عَلَيْكُمْ )
( براءة من الله ورسوله إلى الذين عاهدتم من المشركين )(سورة التوبة : 1 )
(لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ ) [التوبة: 128 ]
ومرة يقول وجدت آية من سورة الأحزاب: وَ عَلَيْو..
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ }{ سورة الأحزاب : 23 }.
ولتوضيح بذه النقطة,فااية الأولى وجدىا مع أبي خزيمة الأنصاري ( أثناء جمع القرآن )في عهد أبي بكر الصديق
أما اية الثانية, فكانت أثناء (نسخ) المصاحف في عهد عثمان بن عفان
فتنبو!