عرض مشاركة واحدة
قديم 23-03-2016, 08:42 AM   #92
مُزُنْ



الصورة الرمزية مُزُنْ
مُزُنْ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 681
 تاريخ التسجيل :  Oct 2011
 أخر زيارة : 28-04-2024 (07:23 AM)
 المشاركات : 49,433 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: أحاديث منتشرة لا تصح



:
85 - حديث: ((عن علي بن أبي طالب قال: دخلت أنا وفاطمة على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فوجدته يبكي بكاءً شديدًا، فقلت: فداك أبي وأمي يا رسول الله، ما الذي أبكاك؟! فقال صلى الله عليه وآله وسلم: يا علي، ليلة أسري بي إلى السماء رأيت نساءً من أمتي في عذاب شديد، وذكرت شأنهن لما رأيت من شدة عذابهن، رأيت امرأة معلقة بشعرها يغلي دماغ رأسها، ورأيت امرأة معلقة بلسانها، والحميم يُصبُّ في حلقها، ورأيت امرأة معلقة بثديها، ورأيت امرأة تأكل لحم جسدها، والنار تُوقد من تحتها، ورأيت امرأة قد شُدَّ رجلاها إلى يدها، وقد سُلِّط عليها الحيات والعقارب، ورأيت امرأة عمياء في تابوت من النار يخرج دماغ رأسها من فخذيها، وبدنها يتقطع من الجذام والبرص، ورأيت امرأة معلقة برجليها في النار، ورأيت امرأة تقطع لحم جسدها في مقدمها ومؤخرها بمقارض من نار، ورأيت امرأة تحرق وجهها ويدها، وهي تأكل أمعاءها، ورأيت امرأة رأسها رأس خنزير، وبدنها بدن حمار، وعليها ألف ألف لون من بدنها، ورأيت امرأة على صورة الكلب، والنار تدخل من دُبُرها وتخرج من فمها،
والملائكة يضربون على رأسها وبدنها بمقاطع من النار، فقالت فاطمة: حسبي وقرة عيني، أخبرني ما كان عملهن وسيرن حتى وضع الله عليهن هذا العذاب، فقال صلى الله عليه وآله وسلم: يا بنيتي، أما المعلَّقة بشعرها، فإنها كانت لا تُغطي شعرها من الرجال، أما المعلَّقة بلسانها، كانت تؤذي زوجها، أما المعلقة بثديها، فإنها كانت تمتنِع عن فراش زوجها، أما المعلَّقة برجلها، فإنها كانت تخرج من بيتها بغير إذن زوجها، أما التي تأكل لحم جسدها، فإنها كانت تزيِّن بدنها للناس، أما التي شُد رجلاها إلى يدها، وسُلِّط عليها الحيات والعقارب، فإنها كانت قليلة الوضوء، قذرة اللُّعاب، وكانت لا تغتسل من الجنابة والحيض، ولا تَنظَّف، وكانت تستهين بالصلاة، أما العمياء، والصماء، والخرساء، فإنها كانت تلد من الزنا فتعلِّقه بعنق زوجها، أما التي كانت تقرض لحمها بالمقارض، فإنها كانت قوَّادة، أما التي رأسها رأس خنزير، وبدنها بدن حمار، فإنها كانت نمَّامة كذابة، أما التي على صورة الكلب، والنار تدخل من دُبُرها، وتخرج من فمها، فإنها كانت معلية نواحها، ثم قال صلى الله عليه وآله وسلم: ويل لامرأة أغضبت زوجها، وطوبى لامرأة رضي عنها زوجها...)).
الدرجة: باطل وموضوع، وهو من أكاذيب الشيعة

:



 


رد مع اقتباس