عرض مشاركة واحدة
قديم 06-03-2016, 04:53 AM   #1
حجابي يزين هامتي
~¦ رغد مميز ¦~


الصورة الرمزية حجابي يزين هامتي
حجابي يزين هامتي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1782
 تاريخ التسجيل :  Feb 2016
 أخر زيارة : 14-12-2016 (12:49 AM)
 المشاركات : 2,257 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cornflowerblue
افتراضي موقف القرآن من محاوري المواقع الإلحادية



موقف القرآن محاوري المواقع الإلحادية
موقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحادية
موقف القرآن محاوري المواقع الإلحادية
موقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحادية
اكثير من القراء يحاولون تصفح مواقع مخصصة لمهاجمة الإسلام والاستهزاء بنبي الرحمة عليه الصلاة والسلام
تبين أن معظم الذين يتصفحون مثل هذه المواقع ليس لديهم خلفية إيمانية قوية
فتجد بعضهم يتأثر والبعض يشك والبعض يلحد للأسف وسبب ذلك عدم تمكنهم من علوم القرآن والسؤال:
ما موقف القرآن من هذه المواقع الإلحادية، وهل يجوز تصفحها ومناقشة القائمين عليها ؟
وهل يعتبر هذا العمل من أعمال الدعوة إلى الله تعالى ؟
لنتأمل هذه الآية العظيمة التي تلخص لنا ما نريد قوله بكلمات بليغة:
(وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آَيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ
وَإِمَّا يُنْسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلَا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ) [الأنعام: 68].
في هذه الآية أمر من الله تعالى لكل مؤمن عندما يرى أو يسمع أحداً يشكك في آيات الله أن يعرض عنهم
قال تعالى: (فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ).
وبناء على ذلك فلا يجوز للمسلم أن يخوض في مثل هذه المواقع الإلحادية أو أي موقع يعادي الإسلام
هذا الأمر تكرر في آية أخرى في قوله تعالى:
(وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آَيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا
وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلَا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ
إِنَّكُمْ إِذًا مِثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا) [النساء: 140].
وهنا يأمرنا ليس بمجرد الإعراض بل بمغادرة الموقف نهائياً: (فَلَا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ)
وهذه الآية تشدد على أن كل من يقرأ أو يسمع أو يطلع على استهزاء الملحدين بآيات الله تعالى
فهو إذاً مثلهم والعياذ بالله! قال تعالى: (إِنَّكُمْ إِذًا مِثْلُهُمْ)
وأن كل من يقعد أو يستمع لأمثال هؤلاء الملحدين والمشككين
هو منافق سيجمعه الله معهم في نار جهنم يوم القيامة:
(إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا).
موقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحادية
موقف القرآن محاوري المواقع الإلحادية
موقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحادية
ولكن متى يجوز الاستماع إلى حجج الملحدين والمشككين؟
هناك حالة واحدة يمكن للمؤمن أن يستمع ويناقش أفكار الملحدين وهي الدعوة إلى الله تعالى أي دعوتهم إلى طريق الله والإسلام.
ولكن من شروط الدعوة إلى الله أن تكون على علم بالقرآن والسنة والحقائق العلمية
وإلا سوف تَضل وتُضل من دون علم وسوف تسيء للإسلام بدلاً من أن تنفعه!
إن رواج المواقع الإلحادية يعتمد على عدد القراء أو الزوار الذين يتصفحون هذه المواقع
، وعندما نعرض ونبتعد عن مثل هذه المواقع فإنها ستموت موتاً بطيئاً وينتهي أثرها
وبالتالي فإنك عندما تكتشف موقعاً يهاجم الإسلام وتتركه وتعرض عنه
فإنك بذلك تستجيب لنداء الله تعالى: (فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ)
وهذا الإعراض هو عمل تتقرب به إلى الله تعالى
لأنك سوف تستغل وقتك في شيء مفيد من خلال الاستماع إلى القرآن و تدبر القرآن لزيادة الاطلاع على الحقائق
أما إذا جلست تتصفح مواقع الإلحاد فإنك بذلك تضيع وقتك وتشوش تفكيرك
وبالنتيجة لن تحصد إلا السراب والوهم لأن الإلحاد مجرد وهم لا أكثر!
فالوقت هو نعمة من الله تعالى، وكل ثانية تمر محسوبة عليك وهي جزء من عمرك
فلا تضيع أي ثانية من عمرك في غير ذكر الله والدعوة إلى الله وإقناع المشككين
ولكن أولاً اطلع واحفظ القرآن كاملاً واطلع على السنة وبنفس الوقت اطلع على حقائق العلم الحديث
وبعد ذلك ستكون داعية إلى الله تعالى
الذي قال: (وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ) [فصلت: 33].
و الخلاصة :
لا تدخلوا إلى مواقع الملحدين، وإذا أردتم ذلك فاحفظوا القرآن الذي هو كلام الله تعالى وتعمقوا في حقائق
وبعد ذلك يمكنك الحوار والمناقشة ولكن بالتي هي أحسن كما أمرنا الله تعالى
ولا تضيعوا وقتكم لأن هذا ما يريده الملحدون منكم
وهذا دعاء انصح بتكراره لكل من يجد في نفسه شيئاً من الشك أو ضعفاً في إيمانه
أن يقول كما علمنا الله تعالى:
(رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ) [آل عمران: 8].
موقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحادية
موقف القرآن محاوري المواقع الإلحادية
موقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحاديةموقف القرآن محاوري المواقع الإلحادية




l,rt hgrvNk lk lph,vd hgl,hru hgYgph]dm l,rt hgl,hru hgYgph]dm



 
 توقيع : حجابي يزين هامتي














رد مع اقتباس