|
مذكرات رجل لا يجيد ربط الحذاء !
- سُلام ورحمه عليكم جميعاً (: لا شيء هٌنــاك ْ ... ويبقى النص مبتور ربما يكمل حين تحضر عشيقتي !! * كٌل ما يكتب هنا لَ مهند فقط و كفىّ |
أبدا ً لا شيء ْ ... ولكن ْ أحب ُ هذا الانصات َ الذي فيك ِ .... جربي أن لا تتكلمي ... وأنا الآخر لن أتكلم ْ ... وإذا أتانا " النادل " فلا تقلقي ... سأكلمه ُ بلغة الصمت ِ ... مع إنحناءات للرأس ... " أصلا ً " الانحناءات هذه الأيام ْ ... عادية ... وصرنا نراها كثيرا ً لدى الشعوب ْ ... وهي إيماءة للقبول ... ها هو النادل ْ ... يقول لي : أتريد ُ قهوة ً أو شايا ً ... وها أنا أحني رأسي للإثنيْن علامة ً للقبول ... انظري بأن أي شيء ٍ يقوله لك ِ ... سيكون ُضمن القبول ْ ... ليس هناك َ رفضا ً ... نحن الاثنان ْ ... الآن َ في وضعية َ " هز " الرؤوس ... إلا أن نكتفي ... ويقول ُ هنا ناطق ٌ رسمي ... بأن َ هناك َ رئيس ٌ لإحدى الدول ْ ... وافته ُ المنيّة إثر َ " جلطة ٍ " دماغية ٍ وأثرها اهتزاز للرؤوس ْ .... ولك ِ يا حبيبتي أن " تنجلطي " لتجلطينني " !! ( مهند أحمد الحربي ) * |
سأشعر بأنني لست على الأرض ... هكذا مثخن ٌبشآبيبِ عشق ٍ.. شيء من الهوسِ ... وشيء من هاجسٍ .... غير العشق الملوكي !!! سأشعر بأن قلبي ليس بين أضلعي .. شعورٌ غريب بات يعتنقني .... لا ادري ،أهو ضياع كلمة، أم خوفٌ.، أم جنون ، .. صدقا ً لا أدري !! ( مهند أحمد الحربي ) * |
ملتزمون َ بالحب ْ ... فهَو أسمى شريعة ْ ... هكذا تجري العادة َ في هذا الصدد ْ ... ملتزمون َ في الحب ْ ... ونطَاولَ المكوث َ فيه ِ على مضض ْ ... بعيداً عن ْ إلتزامنا اليومي ْ في البيت ْ والعمل ْ وهنا سأخبركم ْ في هذا السياق ْ ... عن أروقة َ الزقاق ْ ... عن ْ منشوراتي .. ومفرداتي ْ ... عن إلتزامي اليومي ّ... صباحا ً وعصرا ً ومساءا ً .. بأن ْ أقول َ فيه ِ " أحبك !! ( مُهند أحمد الحربي ) * |
كل ما أحتاجه ُ ... " عشرون َ " ثانية ً من البوح ْ المخجل ... لصيبح َ شيئا ً عظيما ً ... وأنا أشاهد ُ " غمازاتك ِ " في تلك َ الخدود ْ ... حينها بإمكانك ِ أن ْ تقولي لي ْ " تبا ً لك ْ " ستكون ْ مدهشة ً هذه ِ اللكنة .. حين َ تخرج ُ من شفتان ْ تقطر ُ عسلا ً !! ( مُهند أحمد الحربي ) * |
نحن نحب ...
وهذا الأمر كفيل ... بإسقاطات عشقية ... هن يحببن َ ... وهذا الأمر كفيل ... بإسقاطات للقلوب ... قلبا ً .. تلو ... قلب !! ( مُهند أحمد الحربي ) * |
أعلمْ أنه ُ عيد َ مولدك ِ ... وينبغي علي َّ أن أدلف َ لك ِ التهاني أولا ً ... كـــ " هابي بيرثدي " ونحتفل ْ معا ً ... كأن ْ أفقص َ عليك ِ ... طبق ٌ من البيض ِ ... أو أن أشبع َ وجهك ِ بـــ " الكريما " ... الأصل ُ هنا أن لا تحتفلي ... فقد ْ بات َ عمرك ِ يكبر ْ ... وأنا أعلم جيدا ً .... أن العمر َ مصيبة ٌ لديك ِ أيتها المرأة .... لكن لا تقلق ِ .... فأنا متفق ٌ جدا ً .... بما قاله ُ " الساهر " كل ما تكبر تحلا " : d !! ( مهند أحمد الحربي )* |
صدقيني ْ أنا لا أحبك ِ .... أنا فقط ْ أكرهك ِ كرها ً جميلا ً دمثا ً عذبا ً!! ( مهند أحمد الحربي)* |
في موتي ْ ... يبقى أن ْ أكون َ كومة ً من َ اللحم و العظم ِ .... إسمعي ... ضعي صورتك ِ في " قبري " لتضيئي ملامحي ْ المطفأة !! ( مهند أحمد الحربي )* |
سأحاول ُ أن ْ أكون َ في صف ِ الجنود َ الأول ... ومعي بندقيتي ... ملقمة ٍ ... ومعداة .... بندقيتي " تلمع " فهي تنتظر ْ أول الموتى .... لتفرغ َ رصاصاتها السبع ْ وتمضي !! ( مهند احمد الحربي ) |
| الساعة الآن 10:38 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
