غصة الوريد
13-04-2013, 02:03 PM
عصفورةُ القَلبْ ..
[1]
ماذا حَل بـ عَقلي
أتدورُ الأرضُ حَولَ رأسي ؟
أشعرُ بأن الدوار يشعرُ بي ..!
.
.
أحِبُكِ كَبيرة ..
و فيكِ أبحثُ عَني .. تُرى مَتى أجِدُني فيكِ
أفقدُ السيطرة تماماً على عَقلي , و لا أرغبُ بالإكتفاء أو الحَد من رَغباتي الجانحة إليكِ
يا سمرائي بات الحديثُ لا يَصفُ مشاعرنا المترامية على اعتاب الأحلام باللقاء ..
و باتت الليالي وَحشة دونْ أن تلتقي أنفاسُنا
و بِتُ في خَوفٍ من عَجلي عَليكِ
أخافُ أن لا أرص الشمعدانات بالطريقة التي تخيلت
و أن لا تكونَ الإضاءة كما أحببت .. و أن لا يَكونْ البَردُ على حَد ما اكتفيت
أخافُ أن لا تَكفي زهوري نَظر عيونك .. و أخافُ من أن لا أسافرَ بِكِ ..
.
.
أرغبُ بكْ و لـ تكون كُل الأشياء على شاكلتها .. لستُ أهتم إلا بكِ في كل ماضيات الأيام و حاظرها
أنتِ المدُ من البَصر و الطريق .. و أنا أعبرُ نَحو عيونكِ دوّن رفيق سوا شوقٍ يُتعبُني و يزيدُ من ضمأ عيوني
و أرغبُ بكِ عصفورةً في القلب ..
محمد مباركي " مُحب جداً " و يبقى سارقُ حَرفي هالك ..
[1]
ماذا حَل بـ عَقلي
أتدورُ الأرضُ حَولَ رأسي ؟
أشعرُ بأن الدوار يشعرُ بي ..!
.
.
أحِبُكِ كَبيرة ..
و فيكِ أبحثُ عَني .. تُرى مَتى أجِدُني فيكِ
أفقدُ السيطرة تماماً على عَقلي , و لا أرغبُ بالإكتفاء أو الحَد من رَغباتي الجانحة إليكِ
يا سمرائي بات الحديثُ لا يَصفُ مشاعرنا المترامية على اعتاب الأحلام باللقاء ..
و باتت الليالي وَحشة دونْ أن تلتقي أنفاسُنا
و بِتُ في خَوفٍ من عَجلي عَليكِ
أخافُ أن لا أرص الشمعدانات بالطريقة التي تخيلت
و أن لا تكونَ الإضاءة كما أحببت .. و أن لا يَكونْ البَردُ على حَد ما اكتفيت
أخافُ أن لا تَكفي زهوري نَظر عيونك .. و أخافُ من أن لا أسافرَ بِكِ ..
.
.
أرغبُ بكْ و لـ تكون كُل الأشياء على شاكلتها .. لستُ أهتم إلا بكِ في كل ماضيات الأيام و حاظرها
أنتِ المدُ من البَصر و الطريق .. و أنا أعبرُ نَحو عيونكِ دوّن رفيق سوا شوقٍ يُتعبُني و يزيدُ من ضمأ عيوني
و أرغبُ بكِ عصفورةً في القلب ..
محمد مباركي " مُحب جداً " و يبقى سارقُ حَرفي هالك ..