المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الخــــــــــــــــــــــــوف..!!


رساااام
22-04-2011, 03:02 AM
http://uruknet.com/pic.php?f=13-4-slide17.jpg

السلام عليكم ورحمة الله

صورة تدمع لها العين

ولن أتكلم عن اليهود فقلوبهم أقسى من الحجارة

سأتكلم هنااااا عن من أحرق قلبي رؤيته
عن الطفل الذي تبول على نفسه من شدة الخوف

هنا تبول الطفل ممن من اليهود فهو في قبضة من لايرحم في قبضة الأرهابين
من أرهبوا النساء وأغتصبوهن وقتلوا الأطفال ويتموهم لم يرحموا لا صغير ولا كبير

والغريب والعجيب أني رأيت طفلا ً لم يتجاوز الخامسة من عمره
تبول من الخوف وممن من صرخة صرخها أبيه في وجهه
جلس ذلك الطفل لبعض دقائق فاتحاً فاه ينظر بدهشة وخوف لوالده
وإذا به تبول لا إرادي من شدة خوفه ...

يا الله أساءني المنظر كثيراً
أب يصرخ وأب يقسو وأب كاد أن يزيغ عقل طفله منه بسببه
وكل هذا مع طفل لم يتجاوز الخامسة ...

يا الله العصبية سرعة الغضب تحول الأنسان من أب عطوف لشبح مخيف
كيف سيصبح ذلك الطفل وقد تربى على الخوف
كيف سيصارح أباه بكل أفعاله والحواجز تقول لا وألف لا
كيف سيكون فردا فعالاً في مجتمعه وشخصيته مهزوزة

إلى الآباء ...

رفقاً بأبنائكم كونوا أكثر رحمة ولا تخسروا من حولكم بقسوتكم
يكفيهم ما سيواجهونه من قسوة الحياة فلا تكونوا أنتم عبأ عليهم
كونوا أنتم لهم نعم المعين ونعم السند فأنتم أقرب الناس لهم
ولا أحد على وجه هذه البسيطة أكثر منكم حرصاً على مصلحتهم..

وأنتم أحبتي المجال لكم بتوجيه النصح أو ذكر قصة مؤيدة لعواقب القسوة
وذكر مخاطرها وما أكثر الأطفال المصابين بالتبول الآإرادي أثناء النوم
كل ذلك بسبب الخوف والقسوة عليهم ناهيك عن أضراره النفسية

||-GHOST-||
22-04-2011, 05:31 AM
رفقاً بأبنائكم كونوا أكثر رحمة ولا تخسروا من حولكم بقسوتكم
يكفيهم ما سيواجهونه من قسوة الحياة فلا تكونوا أنتم عبأ عليهم
كونوا أنتم لهم نعم المعين ونعم السند فأنتم أقرب الناس لهم
ولا أحد على وجه هذه البسيطة أكثر منكم حرصاً على مصلحتهم..



المسالة ليست القسوة او الكره او مخاطرها

المسالة هي فرض شخصية الاب او الاخ او الاخت باخافتهم وضربهم هذا حاصل بالواقع الان نعيشه جميعا

ناهيك عن المشاكل النفسية اي انها تصل لحد الانتحار او التفكير فيه

او ارتكاب جريمة بحق الاب او الام والاخ او الاخت

لان هناكـ حد معين عند كل انسان سوا كبير او صغير اذا وصل لهذا الحد يفعل اي شي كي يرتاح من هذا العذاب او الرعب الي هو عايشه....

اشكرك جزيل الشكر على طرح هذا الموضوع المميز والذي يجب علينا كلنا كمجتمع كاسره ويجب علينا ان نراجع حساباتنا
يعطيك الف عافيه

رساااام
22-04-2011, 02:59 PM
رفقاً بأبنائكم كونوا أكثر رحمة ولا تخسروا من حولكم بقسوتكم
يكفيهم ما سيواجهونه من قسوة الحياة فلا تكونوا أنتم عبأ عليهم
كونوا أنتم لهم نعم المعين ونعم السند فأنتم أقرب الناس لهم
ولا أحد على وجه هذه البسيطة أكثر منكم حرصاً على مصلحتهم..



المسالة ليست القسوة او الكره او مخاطرها

المسالة هي فرض شخصية الاب او الاخ او الاخت باخافتهم وضربهم هذا حاصل بالواقع الان نعيشه جميعا

ناهيك عن المشاكل النفسية اي انها تصل لحد الانتحار او التفكير فيه

او ارتكاب جريمة بحق الاب او الام والاخ او الاخت

لان هناكـ حد معين عند كل انسان سوا كبير او صغير اذا وصل لهذا الحد يفعل اي شي كي يرتاح من هذا العذاب او الرعب الي هو عايشه....

اشكرك جزيل الشكر على طرح هذا الموضوع المميز والذي يجب علينا كلنا كمجتمع كاسره ويجب علينا ان نراجع حساباتنا
يعطيك الف عافيه


يعافيك ربي

شاكر جميل أضافتك

أعذب التحايا

كان هنا ..
24-04-2011, 05:56 AM
فعلآ


صوره تؤثر بنفس كل عربي مسلم



تقبلي مروري

مداد اليراع
26-04-2011, 04:56 PM
إلى الآباء ...

رفقاً بأبنائكم كونوا أكثر رحمة ولا تخسروا من حولكم بقسوتكم
يكفيهم ما سيواجهونه من قسوة الحياة فلا تكونوا أنتم عبأ عليهم
كونوا أنتم لهم نعم المعين ونعم السند فأنتم أقرب الناس لهم
ولا أحد على وجه هذه البسيطة أكثر منكم حرصاً على مصلحتهم..

وأنتم أحبتي المجال لكم بتوجيه النصح أو ذكر قصة مؤيدة لعواقب القسوة
وذكر مخاطرها وما أكثر الأطفال المصابين بالتبول الآإرادي أثناء النوم
كل ذلك بسبب الخوف والقسوة عليهم ناهيك عن أضراره النفسية



درس في فن التربيه في مقولة ألخليفه الراشد علي بن أبي طالب رضي الله عنه:


(ربِ أبنك لسبع ,وعلمه لسبع ,وخاوه لسبع ,واترك حبله على الغارب)


تربيته وتعليمه طفلا مرافقته ومراقبته مراهقاً


نعم صداقة الأبناء كلها خير وإلى خير بإذن الله

ففيها يستمد ثقته وإعتداده بنفسه نقاشه بالإقناع يولد

عنده قوة الشخصيه فسبحان الله هيبة الأبوين منحه ربانيه

لا تصنعها ممارسات التسلط الغير مبرر وهنا أقصد العقاب

وعلى راسه الضرب متى يكون موقعه وأين موضعه وسقفه

فا الهيبه بعد توفيق الله تصنعها القدوه الصالحه


اللهم سخر الاباء لإبنائهم وأصلح الأبناء لإبائهم

رسام بوركت