المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : , حينما أتخيَّلُ الجنّة !


مَرٿ س̭نھہ
17-07-2012, 05:47 AM
, حينما أتخيَّلُ الجنّة !


, هي أكبر مِن أن تكونَ جميلة وخلّابه
هيَ أُمُّ الجمالِ وذاتِه , هيَ من صنَعتْ مُصطلحَ الجَمَال
على الرُغم من أنني لم أرَها ولكننّي واثقه أن كُل شيءٍفيها سيُعجبني
كُل شيء دونَ إستثناءْ !



أتعلمُون ما أعدّهُ الله لكل من كان قائِمٌ على ما اُمِر به ونُهيَ عنه ؟


أتعلمُون أن الجنّة تتوق لأن تخطو أرجُلَكُم فيها ؟



أتعلمُون أنّ الجنة هي الدائِمة وليس غيرها أحد ؟


كُل شيءٍ يا صِحاب سيزول ويفنى , كُل شيء سيُمحى
وسيبقى عمُلك , هو الذي سينتَشِلُكَ مِن خَوفِك
ويُدخِلُك جنّاتٍ نعيمُها لا يتخيّلهُ عقل إنسانْ .. طبعاً إن كان صالحاً
إما إن كان العَكس , فبدّد ذُنوبكَ وجددّ التَوبَه




وكابِد في لياليك لكي يُغفر لك , وإن الله لغفورٌ رحيم .



أكادُ أجزمُ أحياناً , أن الناس قد تساهلُوا ونسوا
أنَّ الجنة تتوقُ إليهم !
لا أعلم ...
رُبما لإني أرى شيئاً يكون في عينيّ غريب وغريب جداً
وعند الآخرين شيء عاديّ ولا يعني الكثير
أعظمُ الذنبْ , هو ما أستخفيّتَ به .

قال رسُول ألله صصل الله عليه وآله و سسلم ~
فيما معنى الحديث ( أنّ الجنة حُفّت بالمَكَارِه, والنارُ حُفَّت بالشَهواتْ ) *






لولا أن الجنّة لم تُحفّ بالمكاره , لما كان لها معنىً أصلاً !



وإلا لمَا خُلقت من الأساسْ !



لكنّها حِكمةٌ من الله , لكي يختبر أيُّهُم أنت ؟




الصابر القنوع ؟ أم القنوطُ العاجِز ؟


وضِّبوا رفُوفَ قُلوبُكُم




, وعطِّروها بِذكرِالله



إملؤها حُبّاً ويقيناً وقُرباً أكثر فأكثر من الله
تمنّوا الجنّة كثيراً , وأطلبُوها منالله في كُل دُعاءْ
لا تتذمَّروا وأعلموا يقيناً أن الله سيُعينُكم
إنهُ هو اللطيفُ الخبير .

{ سبآت ..!
18-07-2012, 08:39 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :154:

يَا رب رضاك والجنة :22:
يَا رب رضاك والجنة :22:
يَا رب رضاك والجنة :22:


وجزاك الله خير الجزاء
وجعل ما قدمت في موازين أعمالك الصالحه
والله يكتبنا من أهل الجنة والمغفرة :152:

مَرٿ س̭نھہ
20-07-2012, 06:25 AM
منوررهه ةة يَ آلغلآ :22:

ابوعلى
04-09-2012, 02:14 PM
جزآك الله خير

سما النسيان
05-09-2012, 02:19 AM
اللهم اني اساالك الجنه وما قرب اليها من قول وعمل
واعوذ بك من النار و ماقرب اليها من قول وعمل
الله يرزقني الجنه و والديني وانتم والمسلمين اجمعين يارب
عواا اا اا اافي