غصة الوريد
07-03-2018, 06:54 PM
نصائح للتعامل مع الطفل المتذمر ، الطفل الذي لا يرضيه أي شيء و أي احد ، يشتكي و يتعالى على الأمور الجيدة قبل السيئة ، الطفل الشكاء البكاء الذي لا يمكن أن يستقيم سلوكه إلا من خلال نصائح تربوية مدروسة تروض شخصيته من دون أن يؤثر الأمر سلباً على إعتداده بشخصيته و هذا بعض الطرق الناجعة للتعامل مع الطفل المتذمر كل بحسب شخصيته :
اخطــــار الطفــــل المتذمــــر بالتغييــــرات القادمــــة
عندما تريدين تغيير سلوكاً أو تصرفاً غير مقبولاً لدى طفلك ، عليك أولاً ان تشرحي له بشكل واضح بأن التذمر لا يؤدي غلى أي نتيجة . و عليه بأي حال تقبل التغيير القادم بلا جدال ، ففي مقالة نشرت في مجلة مجلة ( مؤسسة عقل الطفل) عن مشاكل تعديل تصرفات الطفل في المنزل ، تشرح أن الطفيحتاج لمعرفة ما هو الشيء المتوقع حدوثة لتقبله أو رفضه، و عندما يبادر بتصرف غير مقبول ، فإنه عليه الفهم بأن هنالك عواقب ! لا تتوقعي من الطفل أن يعرف هذه العواقب بنفسه إن لم تشرحيها له، فإن الغموض و عدم الوضوح يجعل الطفل أكثر ميلاً للتذمر و التصرف الخاطيء بالسلوك .
تدريــــب الطفــــل علــــى الإيجابيــــة لا السلبيــــة بالسلــــوك
بحسب رأي الدكتور النفسي كيفن ليمان ، من صحيفة نيويورك تايمز ، فإن فلسفة الأبوة عليها أن تمرن الطفل ليرتقي لا أن تجعله يحبط و يشعر بالذنب و الإضطهاد ، و هذا من خلال الكلمات الإيجابية و الحوار المتبادل المستمر ، و الذي يكون في كافة المناسبات ليكون الطفل صديق أبويه ، لا ندهم .
استبــــدال التذمــــر بالعرفــــان
يمكن مكافأة الطفل الذي اعتاد على التذمر حين يبدي بعض العرفان و التفهم بالتركيز على هذا السلوك الإيجابي ، و أن لا يكون محط نقد و أن يمرن الطفل على ذكر النعم و الخيرات التي لديه ، ويجب على الآباء الإنتباه إلى هذه التصرفات و التركيز على التشديد على إيجابيتها بسلوك الطفل ، حيث يقول الكاتب غريتشن روبين مؤلف كتاب مشروع السعادة الأكثر مبيعاً ، أن التصرفان السلبية و الإستفزازات و الإزعاج الذي يصدر من اطفالنا، تلفت الإنتباه أكثر إليهم أكثر من الأشياء الإيجابية، لذا فإن هذا هو السبب المهم الذي يجعلنا بحاجة إلى التدخل و إعادة النظر بالسلوكيات الجيدة و السيئة بالطفل .
ضبــــط ردود الأفعــــال
يميل الطفل المتذمر إلى توقع ردود الأفعال التي يواجهها عادة من أبويه من بعد إساءة التصرف أو التذمر ، فإن تساهل الأبوين مع الأطفال بتذمرهم ، فإنه يعلم بأنه سينجو بفعلته و يحصل ما يريده عاجلاً أم اجلا. لذا على الأبوين أن يكونا حازمين بردود أفعالهم و تعليم الطفل التصرف المناسب ، على أن يكون رد الأهل بطريقة هادئة مع توفير بدائل مقنعة للطفل لما يريده و يصر عليه .
التمــــرن علــــى حــــل المشاكــــل مــــع الطفــــل
في مقال كتبته إيمي موري عن طيفية العامل مع الطفل الذي يشكو بإستمرار ، توصي بتحويل الشكوى إلى فرصة لتعليم مهارات حل المشاكل للطفل ، فإن كان الطفل يشكو من شيء يزعجه ، بدلاً من أن يقدم الآباء له الحلول مباشرة ، يسألونه عن كيفية معالجة الأمر ، و هنا يحتاج الطفل للمساعدة بالتفكير و اقتراح الخيارات، و هذه الطريقة تعلم الطفل مهارات حل المشاكل بما يساعده على رؤية الحل الذي يخفف من المشكلة.
اخطــــار الطفــــل المتذمــــر بالتغييــــرات القادمــــة
عندما تريدين تغيير سلوكاً أو تصرفاً غير مقبولاً لدى طفلك ، عليك أولاً ان تشرحي له بشكل واضح بأن التذمر لا يؤدي غلى أي نتيجة . و عليه بأي حال تقبل التغيير القادم بلا جدال ، ففي مقالة نشرت في مجلة مجلة ( مؤسسة عقل الطفل) عن مشاكل تعديل تصرفات الطفل في المنزل ، تشرح أن الطفيحتاج لمعرفة ما هو الشيء المتوقع حدوثة لتقبله أو رفضه، و عندما يبادر بتصرف غير مقبول ، فإنه عليه الفهم بأن هنالك عواقب ! لا تتوقعي من الطفل أن يعرف هذه العواقب بنفسه إن لم تشرحيها له، فإن الغموض و عدم الوضوح يجعل الطفل أكثر ميلاً للتذمر و التصرف الخاطيء بالسلوك .
تدريــــب الطفــــل علــــى الإيجابيــــة لا السلبيــــة بالسلــــوك
بحسب رأي الدكتور النفسي كيفن ليمان ، من صحيفة نيويورك تايمز ، فإن فلسفة الأبوة عليها أن تمرن الطفل ليرتقي لا أن تجعله يحبط و يشعر بالذنب و الإضطهاد ، و هذا من خلال الكلمات الإيجابية و الحوار المتبادل المستمر ، و الذي يكون في كافة المناسبات ليكون الطفل صديق أبويه ، لا ندهم .
استبــــدال التذمــــر بالعرفــــان
يمكن مكافأة الطفل الذي اعتاد على التذمر حين يبدي بعض العرفان و التفهم بالتركيز على هذا السلوك الإيجابي ، و أن لا يكون محط نقد و أن يمرن الطفل على ذكر النعم و الخيرات التي لديه ، ويجب على الآباء الإنتباه إلى هذه التصرفات و التركيز على التشديد على إيجابيتها بسلوك الطفل ، حيث يقول الكاتب غريتشن روبين مؤلف كتاب مشروع السعادة الأكثر مبيعاً ، أن التصرفان السلبية و الإستفزازات و الإزعاج الذي يصدر من اطفالنا، تلفت الإنتباه أكثر إليهم أكثر من الأشياء الإيجابية، لذا فإن هذا هو السبب المهم الذي يجعلنا بحاجة إلى التدخل و إعادة النظر بالسلوكيات الجيدة و السيئة بالطفل .
ضبــــط ردود الأفعــــال
يميل الطفل المتذمر إلى توقع ردود الأفعال التي يواجهها عادة من أبويه من بعد إساءة التصرف أو التذمر ، فإن تساهل الأبوين مع الأطفال بتذمرهم ، فإنه يعلم بأنه سينجو بفعلته و يحصل ما يريده عاجلاً أم اجلا. لذا على الأبوين أن يكونا حازمين بردود أفعالهم و تعليم الطفل التصرف المناسب ، على أن يكون رد الأهل بطريقة هادئة مع توفير بدائل مقنعة للطفل لما يريده و يصر عليه .
التمــــرن علــــى حــــل المشاكــــل مــــع الطفــــل
في مقال كتبته إيمي موري عن طيفية العامل مع الطفل الذي يشكو بإستمرار ، توصي بتحويل الشكوى إلى فرصة لتعليم مهارات حل المشاكل للطفل ، فإن كان الطفل يشكو من شيء يزعجه ، بدلاً من أن يقدم الآباء له الحلول مباشرة ، يسألونه عن كيفية معالجة الأمر ، و هنا يحتاج الطفل للمساعدة بالتفكير و اقتراح الخيارات، و هذه الطريقة تعلم الطفل مهارات حل المشاكل بما يساعده على رؤية الحل الذي يخفف من المشكلة.