المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : خطوات للإستعداد لموسم الطاعات


пαнεɔ
31-05-2017, 11:49 AM
::




📝 المبادرة في قضاء ما عليك من صيام إن كنت أفطرت في رمضان الماضي لعذر شرعي.

📝 في رمضان يقبل الناس على تلاوة القرآن وختمه ولكن لتكن تلاوته سلسة وختمته عليك يسيرة فابدء في شعبان أن تكثف من وقت التلاوة فإن كانت عادتك أن تتلو جزءا يوميا فلتجعلها جزئين أو ثلاثـــا بل حاول أن تجعل لك في كل عشرة أيام منه ختمة.



📝 رمضان شهر تكثر فيه الصلوات من تراويح وقيام ونوافل فلكي تعتاد على
طول الوقوف فيه دون إرهاق أو تعب فلتخصص للقيام وقتا أطول بدءا وليكن مثلا ساعة فمضاعفاتها، وعود نفسك من الآن على طول الركوع والسجود.


📝 عوّد نفسك على الصوم لكي لا تجد عند إقبال رمضان بإذن الله مشقة في صوم الأيام الأول فصم اﻷثنين والخميس وثﻻثة أيام من كل شهر أو صم يوما وأفطر يوما فقد ورد عن عائشة رضي الله عنها قالت: «لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم يصوم شهرًا أكثر من شعبان، وكان يصوم شعبان كله» .



📝 بدءًا من الآن عود نفسك على طول الدعاء واحفظ من الأدعية المأثورة عن النبي صل الله عليه وسلم فهي تحوي جوامع الكلم وأخير وأبرك وأجدى بالإجابة إن شاء الله.



📝تصدق بشكل يومي حتى تعتاد على التصدق يوميا في رمضان فتدخل فيمن قيل فيهم في الحديث عن أبي هريرة قال: قال رسولةالله صل الله عليه وسلم: «ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان،فيقول أحدهما: اللهم أعط منفقاً خلفاً، ويقول الآخر: اللهم أعط ممسكاً تلفاً»

📝فإن كان التصدق يوميا عادة لك في الأصل فاستعد لرمضان بزيادتها قليلا أو كثيرا بحسب استطاعتك في شعبان، عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَجْوَدَ النَّاسِ، وَكَانَ أَجْوَدُ مَا يَكُونُ فِي رَمَضَانَ حِينَ يَلْقَاهُ جِبْرِيلُ وَكَانَ يَلْقَاهُ فِي كُلِّ
لَيْلَةٍ مِنْ رَمَضَانَ فَيُدَارِسُهُ الْقُرْآنَ فَلَرَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَجْوَدُ بِالْخَيْرِ مِنْ الرِّيحِ الْمُرْسَلَةِ» .
📝📘📝📘📝📘📝

غصة الوريد
31-05-2017, 08:45 PM
بارك الله فيك على الموضوع القيم
والهادف بمحتواه
جزاك الله خيرا

مُزُنْ
01-06-2017, 12:11 PM
لا حرمك الله الأجر ,اسأل الله لك التوفيق والسداد ,دمتِ بخير

دعاء 27
24-06-2017, 03:43 AM
حيّا الله أفاضل رغد الشمال
وبالخير طيّب أنفاسكم المتعال


دُرر حُقَّ لها بماء الذهب أن تُسطَّرَ ؛ لِما تحويه من عِطر فرائد وفوائد ..
دُرر حقاً وصدقاً ع الوتر ضاربة وبِرفعة النفس وتقواها واعدة ..
دُرر قيمة نيرة وجب علينا جميعاً النظر إليها بعين البصيرة قبل البصر ؛
فصلاح وفلاح الدنيا والآخرة مُتوسمٌ فيها بكل الخير والحب والتوئِدة ..
فـ
حُييتِ حبيبتنا في الله و رفع الله قدركِ أينما حللتِ و وطئتِ
وثبّت في الخير مسعاكِ ولدروب التوفيق قيَّض عِطر ممشاكِ
وأكرمكِ ببشرى خيري الدارين وصُحبة الأمين و آله الغر الميامين
آآآآآآآمين






http://up.graaam.com/img/9ab8551ec21e73d014847dd04a856a5a.gif