пαнεɔ
26-05-2017, 07:49 PM
::
كما هي العادة السنوية في تحري رؤية هلال شهر رمضان، يتحول المُتراؤون إلى نجوم لامعة ومحط أنظار للمسلمين؛ حيث خبرتهم وقراءتهم للمشهد الفلكي قبل أيام من الإعلان تمثل تقريراً عن دخول الشهر وإمكانية الرؤية من عدمها، فيما تهفو قلوب المسلمين إلى خبر رؤيته قبل التحري بساعات؛ وذلك بعد أن ينصب الخبراء "التليسكوبات" ويقومون بقياس حركة الشمس والقمر قبلها بليالٍ وأيام لتثبيت جميع وسائل الترائي الحديثة.
ورغم كل القياسات الفلكية الحديثة التي تحدد حركة الشمس والقمر وأوقات غروبها وشروقها ومكانها في أفق السماء، إلا أن كل ذلك لا يغني عن الرؤية بالعين المجردة، التي تُعتبر مطلبًا شرعيًّا ثابتًا لتمام التأكيد بدخول الشهر.
ويؤكد الرائي في "تمير"، "متعب البرغش"، أن الأجواء مساء اليوم كانت صافية نوعاً ما، إلا أن الرؤية بالعين المجردة قد تأخرت إلى ما بعد غروب الشمس للتأكد والتثبت من الرؤية رغم رؤيته عبر "التلسكوب" بشكل واضح قبل الغروب بدقائق.
||
كما هي العادة السنوية في تحري رؤية هلال شهر رمضان، يتحول المُتراؤون إلى نجوم لامعة ومحط أنظار للمسلمين؛ حيث خبرتهم وقراءتهم للمشهد الفلكي قبل أيام من الإعلان تمثل تقريراً عن دخول الشهر وإمكانية الرؤية من عدمها، فيما تهفو قلوب المسلمين إلى خبر رؤيته قبل التحري بساعات؛ وذلك بعد أن ينصب الخبراء "التليسكوبات" ويقومون بقياس حركة الشمس والقمر قبلها بليالٍ وأيام لتثبيت جميع وسائل الترائي الحديثة.
ورغم كل القياسات الفلكية الحديثة التي تحدد حركة الشمس والقمر وأوقات غروبها وشروقها ومكانها في أفق السماء، إلا أن كل ذلك لا يغني عن الرؤية بالعين المجردة، التي تُعتبر مطلبًا شرعيًّا ثابتًا لتمام التأكيد بدخول الشهر.
ويؤكد الرائي في "تمير"، "متعب البرغش"، أن الأجواء مساء اليوم كانت صافية نوعاً ما، إلا أن الرؤية بالعين المجردة قد تأخرت إلى ما بعد غروب الشمس للتأكد والتثبت من الرؤية رغم رؤيته عبر "التلسكوب" بشكل واضح قبل الغروب بدقائق.
||