نبضات مجروحه
05-07-2016, 12:53 AM
من مظاهر الاحتفال بالعيد في البلدان الإسلامية
http://images.china.cn/attachement/jpg/site1002/20121205/001ec94a27151229404803.jpg
تتباين فرحة العيد من بلد لاخر ولكل شعب عادات وتقاليد معينة تختلف عن الاخري وتتنوع مظاهر التعبير عن فرحة العيد فهناك خصوصية علي اختلاف أنماط الشعوب في الاحتفال بقدوم عيد الفطر المبارك وفي مصر يحرص المصريون علي الإحتفال بالعيد وتتنوع مظاهر الاحتفال وأشهرها هي حرص الاسرة المصرية في أواخر شهر رمضان وقبل العيد بأيام قلائل علي عمل الكعك والبسكويت وتتفنن كل ربة منزل في ذلك .
أما في يوم العيد فيرتدي الاطفال الثياب الجديدة ويمرحون في الشوارع وتتزين المحال وتعرض لعب الاطفال والحلويات أما الكبار فيتبادلون التهاني والزيارات في صورة تدل علي الإخاء والمحبة وصفاء النفوس كما يحرص البعض الاخر علي الخروج إلي المتنزهات والحدائق التي تمتلئ عن أخرها ويحرص كذلك الكبار علي اعطاء الاطفال مصروف العيد
ويحتفل مسلمو الصين بعيد الفطر المبارك احتفالا له رونق خاص فتجدهم منذ الصباح الباكر يجتمعون في المساجد لصلاة العيد وبعد ذلك تتجمع كل عائلة في البيت الكبير الخاص بكل عائلة وهو تقليد يحرصون عليه فهم يؤكدون أن العيد لا يشعرون به إلا إذا اجتمعت الاسر كلها في بيت العائلة خاصة وأنه قد يكون اليوم الوحيد الذي تتجمع فيه الاسرة طوال العام ويقومون بعمل بعض المخبوزات التي تشبه الكعك ويقومون بتوزيعها علي الاطفال .
والعيد في نيجيريا تلك البلد التي تضم عددا كبيرا من المسلمين يكون بتبادل الزيارات بين الاهل ولبس ثياب جديدة يضاف إلي ذلك أنه يعتبر موسما للزواجا
وفي باكستان يكون الاحتفال بعيد الفطر له مظاهر متعددة فيحرص الاغنياء علي زيارة الفقراء والتصدق إليهم ويقوم الباكستانيون بتزيين الشوارع واقامة الاحتفالات التي تشبه الفلكلور الشعبي ويسير الاطفال في جماعات ينشدون الاغاني الخاصة بفرحة قدوم العيد
وهي تشبه الاحتفالات التي تقام في الهند وأندونيسيا وفي سوريا تتجلي مظاهر تبادل الزيارات بين الأهل والمعارف حيث يقوم كبار العائلة بزيارة أفرادها وتهنئتهم بالعيد , اضافة إلي أن هناك بعض الاكلات الشهيرة التي يشتهر بها السوريون في العيد مثل الكعك وبعض الفطائر المحشوة بالزبد والسكر ويضيفون إليها بعض النباتات الطبيعية والاعشاب التي تشتهر بها سوريا .
وفي بعض الدول الاوروبية يتجمع المسلمون في المساجد والمراكز الاسلامية يتبادلون التهاني ويطمئنون علي بعضهم وتحرص كل جالية علي أن تبرز عادات شعبها فتندمج هذه العادات لكل شعب مع بعضها ليكون الاحتفال بالعيد له طابع خاص ويحرص أئمة المساجد والمراكز الاسلامية علي تهنئة المسلمين بالعيد والقاء بعض الخطب عن العيد
http://images.china.cn/attachement/jpg/site1002/20121205/001ec94a27151229404803.jpg
تتباين فرحة العيد من بلد لاخر ولكل شعب عادات وتقاليد معينة تختلف عن الاخري وتتنوع مظاهر التعبير عن فرحة العيد فهناك خصوصية علي اختلاف أنماط الشعوب في الاحتفال بقدوم عيد الفطر المبارك وفي مصر يحرص المصريون علي الإحتفال بالعيد وتتنوع مظاهر الاحتفال وأشهرها هي حرص الاسرة المصرية في أواخر شهر رمضان وقبل العيد بأيام قلائل علي عمل الكعك والبسكويت وتتفنن كل ربة منزل في ذلك .
أما في يوم العيد فيرتدي الاطفال الثياب الجديدة ويمرحون في الشوارع وتتزين المحال وتعرض لعب الاطفال والحلويات أما الكبار فيتبادلون التهاني والزيارات في صورة تدل علي الإخاء والمحبة وصفاء النفوس كما يحرص البعض الاخر علي الخروج إلي المتنزهات والحدائق التي تمتلئ عن أخرها ويحرص كذلك الكبار علي اعطاء الاطفال مصروف العيد
ويحتفل مسلمو الصين بعيد الفطر المبارك احتفالا له رونق خاص فتجدهم منذ الصباح الباكر يجتمعون في المساجد لصلاة العيد وبعد ذلك تتجمع كل عائلة في البيت الكبير الخاص بكل عائلة وهو تقليد يحرصون عليه فهم يؤكدون أن العيد لا يشعرون به إلا إذا اجتمعت الاسر كلها في بيت العائلة خاصة وأنه قد يكون اليوم الوحيد الذي تتجمع فيه الاسرة طوال العام ويقومون بعمل بعض المخبوزات التي تشبه الكعك ويقومون بتوزيعها علي الاطفال .
والعيد في نيجيريا تلك البلد التي تضم عددا كبيرا من المسلمين يكون بتبادل الزيارات بين الاهل ولبس ثياب جديدة يضاف إلي ذلك أنه يعتبر موسما للزواجا
وفي باكستان يكون الاحتفال بعيد الفطر له مظاهر متعددة فيحرص الاغنياء علي زيارة الفقراء والتصدق إليهم ويقوم الباكستانيون بتزيين الشوارع واقامة الاحتفالات التي تشبه الفلكلور الشعبي ويسير الاطفال في جماعات ينشدون الاغاني الخاصة بفرحة قدوم العيد
وهي تشبه الاحتفالات التي تقام في الهند وأندونيسيا وفي سوريا تتجلي مظاهر تبادل الزيارات بين الأهل والمعارف حيث يقوم كبار العائلة بزيارة أفرادها وتهنئتهم بالعيد , اضافة إلي أن هناك بعض الاكلات الشهيرة التي يشتهر بها السوريون في العيد مثل الكعك وبعض الفطائر المحشوة بالزبد والسكر ويضيفون إليها بعض النباتات الطبيعية والاعشاب التي تشتهر بها سوريا .
وفي بعض الدول الاوروبية يتجمع المسلمون في المساجد والمراكز الاسلامية يتبادلون التهاني ويطمئنون علي بعضهم وتحرص كل جالية علي أن تبرز عادات شعبها فتندمج هذه العادات لكل شعب مع بعضها ليكون الاحتفال بالعيد له طابع خاص ويحرص أئمة المساجد والمراكز الاسلامية علي تهنئة المسلمين بالعيد والقاء بعض الخطب عن العيد