مداد اليراع
11-01-2012, 04:59 PM
خيراً لك أن تسأل مرتين من أن تخطي مره واحده
مقدمه
عنوان موضوعنا نصيحه عظيمه وقيمه ثمينه تحمل فائده نستسقي منها
الدروس والعبره فالبفعل ليس هناك كبير على المعلومه والمعرفه بل كلنا ذاك
المحتاج لها للسيطره عليها ووضعها في الجعبه المعرفيه لدينا ولن تتوفر مالم
يكن هناك بحثاً عنها بطرق عديده ومنها السوأل للإلمام التام والحصول عليها
من نبعها الصافي ومصدرها الضافي,فالمعلومه كالظل الوارف الذي لن يدوم
طويلأ مالم تستفيد منه سيرحل بأشعة الشمس أو حلول ظلام الليل الدامس.
الموضوع
*كلنا نعلم بأن من مسببات الكوارث كفانا الله شرها العوامل البشريه وإن تعددت
الأسباب إلا أنني سأختصر على سبب واحد وهو مكمن موضوعنا وهي عدم
الدرايه والمعرفه (ففاقد الشيء لا يعطيه)وكم (مجتهد لم يصيب)
لقصور المعرفه لديه ونتاجه خطأ فادح فلم يتعلم لو بالسوأل عما يحتاج معرفته..
*قد يكون عند البعض الخجل ألذي يقوده إلى ضياع فرص الخير السانحه
والمفيده بسبب الخوف من حرج تكوين فكره سلبيه عنهم من قبل من لديه
المعلومه سواء كان عالم أو خبير أو مختص في مجال ما ويحاولون تجاهل هذا
كله في سبيل لا يقال عنهم لايعرفون.
*كذلك قد يوجد عند البعض من لا يحسن تصنيف وتقييم المعلومه وتدرجات
أهميتها وأوليتها ويحتاج لمستشار أو موجه كمرجع له ومصدر ثقه ينطلق من
خلاله في أهميات إحتياجاته من المعلومات..
الخلاصه
لم يكن السوأل عن علمٍ ومعرفه يوماً عيباً بل راس العيب البقاء في غياهب
الجهل وسراديبه وقد قيل (قلدها في راس عالم وأطلع منها سالم) وهنا السلامه
من الجهل والخطأ والمسؤليه..
وقد قيل((حُسن السوأل مفتاح العلم)) فلا علم بلا تعلم والإجتهاد في طلبه...
مقدمه
عنوان موضوعنا نصيحه عظيمه وقيمه ثمينه تحمل فائده نستسقي منها
الدروس والعبره فالبفعل ليس هناك كبير على المعلومه والمعرفه بل كلنا ذاك
المحتاج لها للسيطره عليها ووضعها في الجعبه المعرفيه لدينا ولن تتوفر مالم
يكن هناك بحثاً عنها بطرق عديده ومنها السوأل للإلمام التام والحصول عليها
من نبعها الصافي ومصدرها الضافي,فالمعلومه كالظل الوارف الذي لن يدوم
طويلأ مالم تستفيد منه سيرحل بأشعة الشمس أو حلول ظلام الليل الدامس.
الموضوع
*كلنا نعلم بأن من مسببات الكوارث كفانا الله شرها العوامل البشريه وإن تعددت
الأسباب إلا أنني سأختصر على سبب واحد وهو مكمن موضوعنا وهي عدم
الدرايه والمعرفه (ففاقد الشيء لا يعطيه)وكم (مجتهد لم يصيب)
لقصور المعرفه لديه ونتاجه خطأ فادح فلم يتعلم لو بالسوأل عما يحتاج معرفته..
*قد يكون عند البعض الخجل ألذي يقوده إلى ضياع فرص الخير السانحه
والمفيده بسبب الخوف من حرج تكوين فكره سلبيه عنهم من قبل من لديه
المعلومه سواء كان عالم أو خبير أو مختص في مجال ما ويحاولون تجاهل هذا
كله في سبيل لا يقال عنهم لايعرفون.
*كذلك قد يوجد عند البعض من لا يحسن تصنيف وتقييم المعلومه وتدرجات
أهميتها وأوليتها ويحتاج لمستشار أو موجه كمرجع له ومصدر ثقه ينطلق من
خلاله في أهميات إحتياجاته من المعلومات..
الخلاصه
لم يكن السوأل عن علمٍ ومعرفه يوماً عيباً بل راس العيب البقاء في غياهب
الجهل وسراديبه وقد قيل (قلدها في راس عالم وأطلع منها سالم) وهنا السلامه
من الجهل والخطأ والمسؤليه..
وقد قيل((حُسن السوأل مفتاح العلم)) فلا علم بلا تعلم والإجتهاد في طلبه...