مداد اليراع
08-11-2011, 02:47 PM
http://www.3deeel.com/vb/images/bsm.gif
أنت ذوق
مقدمه
كثير ما نسمع هذه الكلمه توجه لشخص ما أو بعباره أخرى كلك ذوق
ولمحتها متكرره في الشاتات من الجنسين لبعضهما على أثر التراسل
ونعلم جيداًانها مشتقه من المذاق الطيب وقد يكون من المر ولكنه دواء
والسوال هل هي تستخدم في موقعها الصحيح ولمن يستحقها ككلمة (ونعم)
التي قديما لا تصرف إلا لمن يستاهلها وقد قالوا شيباننا كلمة والنعم كايده ماكلٍ يطولها
إذاً متى نقول أنت ذوق؟؟؟
الموضوع
أنت ذوق
حين تكون فيك درجة حرارة الغيره مرتفعه وترى محارم المسلمين كامحارمك ترضى لهم ماترضاه لمحارمك وبالعكس.
لا ما نشاهده من حال محزن في بعض شاتات القنوات من معسول الكلام الذي لايعقبه إلا الأثام والبعض يتذاكى ويرسل
الرقم بالزمن بمعنى لي أربع وعشرين ساعه ماكليت أو مانمت وهو يقصد أثنين أربعه ويؤلف قصص لباقي الرقم أو يرسل
الحروف التي على الأرقام الخاصه بالجوال فهنا أنت عديم الذوق وإن قيل لك أنت ذوق من بعضهن فصدق المثل القائل:
(لكل ساقط لاقط.)
أنت ذوق
عندما تعي معنى التأخي في الله والحب والكره فيه لا تهميش ولا إحتقار لغيرك وإن على أصلك ونسبك
من المبكي لحظة مانشاهد تلك المهاترات في الشاتات في علو شأن قبيله وهظم حق أخرى فوالله أن بعض
المحافل لم تأتي لنا بخير بل أحيت العنصريه المقيته التي حذرنا منها المصطفى عليه أفضل الصلاةِ وأزكى
التسليم حين قال (دعوها فإنها نتنه) وجلبت لنا الإفتخار بالأنساب
سنن أبي داود - الأدب - في التفاخر بالأحساب
حدثنا موسى بن مروان الرقي حدثنا المعافي ح و حدثنا أحمد بن سعيد الهمداني أخبرنا ابن وهب
وهذا حديثه عن هشام بن سعد عن سعيد بن أبي سعيد عن أبيه عن أبي هريرة قال:
قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله عز وجل قد أذهب عنكم عبية الجاهلية وفخرها بالآباء
مؤمن تقي وفاجر شقي أنتم بنو آدم وآدم من تراب ليدعن رجال فخرهم بأقوام إنما هم فحم من فحم جهنم
أو ليكونن أهون على الله من الجعلان التي تدفع بأنفها النتن..
فلنحذر من العجب والإحتقار فلن ينفعك نسبك وأشتغل على ترميم وصيانة عملك وعلاقتك مع الخالق عز وجل..
فلا علو النسب منع ابو لهب من النار ولا دنوه حرم بلال رضي الله عنه من الجنه..
الخلاصه
أكتفيت بمحورين للموضوع وهي التميلح للبنات والمهاترات العنصريه في الشاتات وعلى
القائيمين على تلك القنوات أن يتقوا الله فوالله إنهم على خطر عظيم ويتعلق برقابهم كل من سمحوا له
أن يدخل المحذور فيما يدونه على شاتات قنواتهم..
همسات على هامش الخلاصه
إن كنت لا تسمح لأختك أن تراسل في الشات وتتبادل الكلام الرقيق النابع من الذوق على قولتهم فمن الأولى
أن ترى محرم أي مسلم كأختك وتصده عنها وتذود من دونها..
إن كنت ترى في إنقاص قدر قبيلتك جريمه فالجريمه رفع شأنها على غيرها فكل القبائل بها الخير وكل العوائل
فلا تعلي ولا تتدني فكن منصفاً للخير وفي الخير....
أنت ذوق
مقدمه
كثير ما نسمع هذه الكلمه توجه لشخص ما أو بعباره أخرى كلك ذوق
ولمحتها متكرره في الشاتات من الجنسين لبعضهما على أثر التراسل
ونعلم جيداًانها مشتقه من المذاق الطيب وقد يكون من المر ولكنه دواء
والسوال هل هي تستخدم في موقعها الصحيح ولمن يستحقها ككلمة (ونعم)
التي قديما لا تصرف إلا لمن يستاهلها وقد قالوا شيباننا كلمة والنعم كايده ماكلٍ يطولها
إذاً متى نقول أنت ذوق؟؟؟
الموضوع
أنت ذوق
حين تكون فيك درجة حرارة الغيره مرتفعه وترى محارم المسلمين كامحارمك ترضى لهم ماترضاه لمحارمك وبالعكس.
لا ما نشاهده من حال محزن في بعض شاتات القنوات من معسول الكلام الذي لايعقبه إلا الأثام والبعض يتذاكى ويرسل
الرقم بالزمن بمعنى لي أربع وعشرين ساعه ماكليت أو مانمت وهو يقصد أثنين أربعه ويؤلف قصص لباقي الرقم أو يرسل
الحروف التي على الأرقام الخاصه بالجوال فهنا أنت عديم الذوق وإن قيل لك أنت ذوق من بعضهن فصدق المثل القائل:
(لكل ساقط لاقط.)
أنت ذوق
عندما تعي معنى التأخي في الله والحب والكره فيه لا تهميش ولا إحتقار لغيرك وإن على أصلك ونسبك
من المبكي لحظة مانشاهد تلك المهاترات في الشاتات في علو شأن قبيله وهظم حق أخرى فوالله أن بعض
المحافل لم تأتي لنا بخير بل أحيت العنصريه المقيته التي حذرنا منها المصطفى عليه أفضل الصلاةِ وأزكى
التسليم حين قال (دعوها فإنها نتنه) وجلبت لنا الإفتخار بالأنساب
سنن أبي داود - الأدب - في التفاخر بالأحساب
حدثنا موسى بن مروان الرقي حدثنا المعافي ح و حدثنا أحمد بن سعيد الهمداني أخبرنا ابن وهب
وهذا حديثه عن هشام بن سعد عن سعيد بن أبي سعيد عن أبيه عن أبي هريرة قال:
قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله عز وجل قد أذهب عنكم عبية الجاهلية وفخرها بالآباء
مؤمن تقي وفاجر شقي أنتم بنو آدم وآدم من تراب ليدعن رجال فخرهم بأقوام إنما هم فحم من فحم جهنم
أو ليكونن أهون على الله من الجعلان التي تدفع بأنفها النتن..
فلنحذر من العجب والإحتقار فلن ينفعك نسبك وأشتغل على ترميم وصيانة عملك وعلاقتك مع الخالق عز وجل..
فلا علو النسب منع ابو لهب من النار ولا دنوه حرم بلال رضي الله عنه من الجنه..
الخلاصه
أكتفيت بمحورين للموضوع وهي التميلح للبنات والمهاترات العنصريه في الشاتات وعلى
القائيمين على تلك القنوات أن يتقوا الله فوالله إنهم على خطر عظيم ويتعلق برقابهم كل من سمحوا له
أن يدخل المحذور فيما يدونه على شاتات قنواتهم..
همسات على هامش الخلاصه
إن كنت لا تسمح لأختك أن تراسل في الشات وتتبادل الكلام الرقيق النابع من الذوق على قولتهم فمن الأولى
أن ترى محرم أي مسلم كأختك وتصده عنها وتذود من دونها..
إن كنت ترى في إنقاص قدر قبيلتك جريمه فالجريمه رفع شأنها على غيرها فكل القبائل بها الخير وكل العوائل
فلا تعلي ولا تتدني فكن منصفاً للخير وفي الخير....