مداد اليراع
10-09-2011, 01:01 AM
الغفله
مقدمه
لو أعطينا شخصاً ما أن يتصفح رساله في الهاتف الجوال شريطة أن يقود
السياره
هل سيتمكن أم ان هناك كلامٌ أخر؟؟؟ تخيلوا معي مالذي سيجري وماهو الأهم
القياده
أم التصفح ??المنطق يقول القياده لأنه أي غفله ستكون النتيجه وخيمه خاصه
وإن كل حادث خلفه خطأ..
وبروايه أخرى من وجهة نظري الشخصيّه أن السياره عدو مهادن يتحين فرصة
الغفله..
الموضوع
من المقدمه ساأنطلق لما أهدف إليه هل حسبنا كاكيانات حساب الأعداء
المهادنين وجندنا جميع وسائل
الوعي والحذر تجاههم هل الأجهزه المعلوماتيه لدينا على درايه تامه بكل مايدور
حولنا وما يحاك لنا
وهل تعاملنا معها بما يضادها ويدحرها من تثقيف ووسائل وقايه ويلزمناالتمعن
في المثل القائل:
(قزمٌ يقض خيرٌ من عملاقٍ نائم) فما بالكم لو أستيقظ هذا العملاق ماذا سيكون
الحال؟؟
لا شك أصبح الفكر هو اليوم المؤثر الأول في الإستجابه والتعامل والتفاعل معه
فكم صغيره سُلِطَ
عليها أعلام مركز ليضخمها ويجعلها كبيره ومن زاويه أخرى هل أعددنا
العقليات الواعيه التي تفصل
مابين مايرتقي ولا يرتقي مايستحق ومالا يستحق وإن كان الأمر كذلك فيما
يرتقي ويستحق هل أوجدنا
ثقافة الحوار السليم المبني على أساس علمي ومنهجي لتحقيق الهدف المنشود
دون ألإخلال بالمصالح
الأخرى,لايمكن لعدو أن يريد مصلحه أوخير إلا لنفسه ولحاجةٍ في نفس يعقوب
يكون مردودها عليه
جزلٌ مجزي وهل تحصنّا من إملاءات خارجيه لا تفقه واقعنا ولا عاداتنا بل قد
يكون من أهدافها تفكيك
تلك العادات وتشويه ذاك الواقع..
من هنا علينا أن نتحمل مسؤلياتنا تجاه المتغيرات وتجنيد وسائل السلامه التي
تجعلها بحول الله تمر ولا تضر
لأنها لامست أفكار محصنه وعقليات واعيه تجيد فن التصنيف وتتقنه..
الخلاصه
مانحن عليه الأن حاضر ومن باب الأمانه يتوجب علينا أن نضمن المستقبل
للأجيال القادمه أجيال قويه بدينها وفكرها
واثقه متمكنه نرسم لهم خطة الطريق الصحيح الذي يوصله لبرِ الأمان وعلى
راس هذا الطريق وعلاماته الإرشاديه
تعاليم ديننا الحنيف.فهيا من البيت من المدرسه من الجامعه من كل مكان
لننطلق تجاه الوقايه والحمايه بعون الله وسائلين توفيقه..
مقدمه
لو أعطينا شخصاً ما أن يتصفح رساله في الهاتف الجوال شريطة أن يقود
السياره
هل سيتمكن أم ان هناك كلامٌ أخر؟؟؟ تخيلوا معي مالذي سيجري وماهو الأهم
القياده
أم التصفح ??المنطق يقول القياده لأنه أي غفله ستكون النتيجه وخيمه خاصه
وإن كل حادث خلفه خطأ..
وبروايه أخرى من وجهة نظري الشخصيّه أن السياره عدو مهادن يتحين فرصة
الغفله..
الموضوع
من المقدمه ساأنطلق لما أهدف إليه هل حسبنا كاكيانات حساب الأعداء
المهادنين وجندنا جميع وسائل
الوعي والحذر تجاههم هل الأجهزه المعلوماتيه لدينا على درايه تامه بكل مايدور
حولنا وما يحاك لنا
وهل تعاملنا معها بما يضادها ويدحرها من تثقيف ووسائل وقايه ويلزمناالتمعن
في المثل القائل:
(قزمٌ يقض خيرٌ من عملاقٍ نائم) فما بالكم لو أستيقظ هذا العملاق ماذا سيكون
الحال؟؟
لا شك أصبح الفكر هو اليوم المؤثر الأول في الإستجابه والتعامل والتفاعل معه
فكم صغيره سُلِطَ
عليها أعلام مركز ليضخمها ويجعلها كبيره ومن زاويه أخرى هل أعددنا
العقليات الواعيه التي تفصل
مابين مايرتقي ولا يرتقي مايستحق ومالا يستحق وإن كان الأمر كذلك فيما
يرتقي ويستحق هل أوجدنا
ثقافة الحوار السليم المبني على أساس علمي ومنهجي لتحقيق الهدف المنشود
دون ألإخلال بالمصالح
الأخرى,لايمكن لعدو أن يريد مصلحه أوخير إلا لنفسه ولحاجةٍ في نفس يعقوب
يكون مردودها عليه
جزلٌ مجزي وهل تحصنّا من إملاءات خارجيه لا تفقه واقعنا ولا عاداتنا بل قد
يكون من أهدافها تفكيك
تلك العادات وتشويه ذاك الواقع..
من هنا علينا أن نتحمل مسؤلياتنا تجاه المتغيرات وتجنيد وسائل السلامه التي
تجعلها بحول الله تمر ولا تضر
لأنها لامست أفكار محصنه وعقليات واعيه تجيد فن التصنيف وتتقنه..
الخلاصه
مانحن عليه الأن حاضر ومن باب الأمانه يتوجب علينا أن نضمن المستقبل
للأجيال القادمه أجيال قويه بدينها وفكرها
واثقه متمكنه نرسم لهم خطة الطريق الصحيح الذي يوصله لبرِ الأمان وعلى
راس هذا الطريق وعلاماته الإرشاديه
تعاليم ديننا الحنيف.فهيا من البيت من المدرسه من الجامعه من كل مكان
لننطلق تجاه الوقايه والحمايه بعون الله وسائلين توفيقه..