مداد اليراع
21-08-2011, 12:04 AM
الشراكه
مقدمه
عندما نقرر الشروع في مشروع بعد دراسته وتقييم جدواه
ولكن تنقصنا الإمكانيات اللازمه لتحقيقه فإنه حتماً سنبحث
عن شريك يواصل معنا إكمال ذاك المشروع لنجني ثماره وبلا شك
سنضع في عين الإعتبار أن يكون الشريك متوافقاً معنا فكرياً وحسياً
ومعنوياً كاأساسيات صلبه لإقامةالشراكه عليها,وتحت سقف الثقه المتبادله.
الموضوع
سأذهب بعيداً باالشراكه وهي الشراكه في الحياه وهذه شراكه إمكانياتها
صدق الأحاسيس ودفء المشاعر وغزارة الثقه والأحترام المتبادل بين الشريكين
مستمطرين سحابة الموده والرحمه لتزهوا حياتهم باالخضره راسخين على أرضيه
قاعدتها مخافة الله في بعضهماليشع التوفيق بنور السعاده والأريحيّه وليجنوا ثمار
شراكتهم بنين وبنات صالحين مصلحين مكونين لبنة البناء في المجتمع ورافداً من
روافد القوه ولن يتحقق نجاح تلك الشراكه مالم يكن في الحسبانِ مايلي:
*ممنوع الإقتراب من الخصوصيات من خارج الشريكين وعدم الإفصاح عنهالامدحاًولا قدحاً
*طرح جميع العوائق التي تعترض شركتهم على طاولة المناقشات ووضع الحلول
المناسبه لها مع عدم السماح باالتدخل لاي جهه خارج الشركه مهما كان تمثيلها
مالم يكن هناك خبير إستشاري يضيف قاعده قويه تزيد الشركه صموداً وربحيه.
*الدرايه التامه بإمكانيات كلاً منهماعسلهاومرهاوعمل التوازن لتغليب
العسل على المر مستحضرين (لا كمال) وجاري البحث للوصول لأعلى درجاته.
*التعامل بكل حرفيه في حالة هبوط مؤشر نشاط احدهم وطرق أبواب الجذب التي
تعيد الحيويه والهمه.
*الإهتمام بجميع وسائل الإتصال المرئي منها والمسموع ومتابعة صيانتها.
*الإهتمام باالشكل للشركه والعمل على تحسينه بشكل مستمر.
*توزيع المهام ألإداريه والإشرافيه ووضع كل شريك في المكان المناسب دون
التدخلات إلاعند الضروره القصوى والموجبه.
*تفعيل نشاط إدارة العلاقات العامه بإعتبارها الْمِرْأه التي تعكس واقع الشراكه.
الخلاصه
لايمكن أن تستقيم أي شراكه مالم يكن هناك إنسجام تام وتوافق لحد التطابق.
وماكُتِبْ ليس حصر.وإنماماتواردت به ألأفكار وحضر.ولعل عندكم مايضفي للموضوع درر
مقدمه
عندما نقرر الشروع في مشروع بعد دراسته وتقييم جدواه
ولكن تنقصنا الإمكانيات اللازمه لتحقيقه فإنه حتماً سنبحث
عن شريك يواصل معنا إكمال ذاك المشروع لنجني ثماره وبلا شك
سنضع في عين الإعتبار أن يكون الشريك متوافقاً معنا فكرياً وحسياً
ومعنوياً كاأساسيات صلبه لإقامةالشراكه عليها,وتحت سقف الثقه المتبادله.
الموضوع
سأذهب بعيداً باالشراكه وهي الشراكه في الحياه وهذه شراكه إمكانياتها
صدق الأحاسيس ودفء المشاعر وغزارة الثقه والأحترام المتبادل بين الشريكين
مستمطرين سحابة الموده والرحمه لتزهوا حياتهم باالخضره راسخين على أرضيه
قاعدتها مخافة الله في بعضهماليشع التوفيق بنور السعاده والأريحيّه وليجنوا ثمار
شراكتهم بنين وبنات صالحين مصلحين مكونين لبنة البناء في المجتمع ورافداً من
روافد القوه ولن يتحقق نجاح تلك الشراكه مالم يكن في الحسبانِ مايلي:
*ممنوع الإقتراب من الخصوصيات من خارج الشريكين وعدم الإفصاح عنهالامدحاًولا قدحاً
*طرح جميع العوائق التي تعترض شركتهم على طاولة المناقشات ووضع الحلول
المناسبه لها مع عدم السماح باالتدخل لاي جهه خارج الشركه مهما كان تمثيلها
مالم يكن هناك خبير إستشاري يضيف قاعده قويه تزيد الشركه صموداً وربحيه.
*الدرايه التامه بإمكانيات كلاً منهماعسلهاومرهاوعمل التوازن لتغليب
العسل على المر مستحضرين (لا كمال) وجاري البحث للوصول لأعلى درجاته.
*التعامل بكل حرفيه في حالة هبوط مؤشر نشاط احدهم وطرق أبواب الجذب التي
تعيد الحيويه والهمه.
*الإهتمام بجميع وسائل الإتصال المرئي منها والمسموع ومتابعة صيانتها.
*الإهتمام باالشكل للشركه والعمل على تحسينه بشكل مستمر.
*توزيع المهام ألإداريه والإشرافيه ووضع كل شريك في المكان المناسب دون
التدخلات إلاعند الضروره القصوى والموجبه.
*تفعيل نشاط إدارة العلاقات العامه بإعتبارها الْمِرْأه التي تعكس واقع الشراكه.
الخلاصه
لايمكن أن تستقيم أي شراكه مالم يكن هناك إنسجام تام وتوافق لحد التطابق.
وماكُتِبْ ليس حصر.وإنماماتواردت به ألأفكار وحضر.ولعل عندكم مايضفي للموضوع درر